يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: الوطن واحد والمصير أيضا
تحدث عن تصور الإرهابيين أن العلاقة بين المسلمين والأقباط فى مصر نقطة الضعف التى يمكن الانطلاق منها لإفساد كل شىء فى حياة المصريين، وهى أقرب الطرق إلى الحرب الأهلية، مؤكداً على تواجد تاريخ طويل كان المصريون فيه جسدا واحدا فى السراء والضراء، لم يكن الشعب المصرى فى يوم من الأيام يفرق بين أبناء الوطن الواحد.
صلاح منتصر يكتب: تدليل الإرهابيين
تحدث الكاتب، عن ضرورة تواجد قوانين تحكم الإرهاب، وتساعد على التعامل مع الإرهاب بنفس قانونه الذى ينهى حياة الإرهابى القاتل المجرم فى دقائق، كما أنهى هو نفسه حياة الأبرياء فى لحظات ودون سؤال وحتى دون أن يعرفهم.
الأخبار
جلال دويدار يكتب: المطلوب الثأر لكل مصر والمحاسبة على أى تقصير
أكد الكاتب أن جموع الشعب المصرى وفى مقدمتهم الرئيس الذى انتخبوه ليقودهم أجمعت على أن يكون هدف الدولة المصرية بعد حادث الكنيسة البطرسية الإرهابى بالعباسية وكل حوادث الإرهاب التى راح ضحيتها مئات الشهداء الأطهار، هو حتمية الثأر ليس لفئة أو لأبناء طائفة ولكن لمصر وطن كل المصريين.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: معمل محمود شفيق!
تحدث الكاتب عن ضرورة تطبيق دعوة الرئيس فى أثناء تشييع جنازة شهداء الكنيسة البطرسية، أن يكون القانون أشد حزما فى التعامل مع أهل الإرهاب، خاصة أن القانون بوضعه الحالى لن يكون مجديا فى هذا الملف، على المدى الطويل.
حمدى رزق يكتب: فقه كراهية الأقباط!
تحدث الكاتب، عن نزع ياسر برهامى عن ضحايا الأقباط الشهادة، كما يفرق بين جنودنا فى الميدان إذا لقوا ربهم هذا شهيد لأنه مسلم وهذا قتيل لأنه مسيحى، مضيفاً "أخشى أن يمنح الإرهابى الانتحارى صك الشهادة لأنه مسلم".
الشروق
فهمى هويدى يكتب: الانتحاريون على أبواب مصر؟
تحدث عن تفجير الكنيسة البطرسية الذى يعنى أن الإرهاب لا يتجه فقط إلى استهداف قلب المجتمع المصرى، وإنما بصدد تطوير أساليبه بحيث تشمل العمليات الانتحارية أيضا، مشيرا إلى أن دراسة المعلومات عن الانتحارى الشاب محمود شفيق، توضح تعرضه للتعذيب داخل السجن عام 2014 – كما قالت محاميته – وهى الفكرة التى تقول إن التعذيب الذى يتعرض له الشبان فى السجون يدفع بعضهم إلى مزيد من التطرف.
عماد الدين حسين يكتب: من داخل الجنازة الرسمية
تحدث الكاتب، عن حالة الحزن التى سادت على أهالى شهداء الكنيسة البطرسية، مشيرا إلى أن مشهد تواجد رجال الدين لإسلامى والمسيحى، ودعاء المواطنين المتجاورين مسلمين ومسيحيين للضحايا، تؤكد رسالة مهمة بأن الدولة بأكملها وليس فقط الحكومة أو الرئاسة تقف مع الضحايا فى مصابهم الجلل.
الوطن
عمادالدين أديب يكتب: قتلوه.. فانتحر!
أوضح الكاتب، أنه حينما يصبح القاتل مؤمنا بالعمل الانتحارى، فإن هذا يعنى أن التنظيم الذى قام بتجنيده قد وصل إلى أعلى مراحل "غسيل المخ" والقدرة والسيطرة الكاملة على مفاتيح الإرادة الإنسانية التى يملكها أى إنسان، مؤكداً أن منطق الاستسلام إلى "الخليفة" أو "أمير الجماعة" أو "شيخ الفتوى"، هو ما يمكن وصفه باستسلام المتوفى بين يدىْ مغسّله.
محمود خليل يكتب: الذكرى تنفع المؤمنين
تحدث عن الجدل المثار حول قانون بناء الكنائس، خصوصا المادة التى تتعلق بشكل الكنيسة كمبنى محاط بأسوار دون أن تُحدد وجود قبة أو صليب، مؤكدا أن الكثير من الأزمات التى نعيشها هذه الأيام تُعبّر فى جوهرها عن حالة ثقافية أصابها العطن، وتعكس سنين طويلة من اجتهاد قوى شيطانية فى نحر وتجريف قيم هذا الشعب، فأفقدته مرونته، واحتفاءه بالتنوع، وترحيبه بالمخالف له فى الفكر أو العقيدة.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: إعادة النظر فى القوانين الإجرائية والعقابية
تحدث الكاتب، أن قيام اللجنة التشريعية والدستورية بمجلس النواب بإعادة دراسة جميع التشريعات الموجودة بالفعل إجرائية أو عقابية، وإعادة بنائها من جديد، حتى نكون أمام تشريعات جديدة تتواكب مع المعطيات الجديدة بالبلاد بعد ثورتى "25 يناير" و"30 يونيو"، مؤكدا أن الثورة التشريعية تتضمن كل مناحى الحياة بهدف تحقيق الأمن والأمان لكافة المواطنين، وخلال هذا لابد من الإصلاح القضائى والمهم هو الوصول إلى المحاكمة العادلة والناجزة والمنصفة.
وجدى زين الدين يكتب: حانت سياسة ردع الإرهابيين
أكد الكاتب، على ضرورة تواجد عدالة ناجزة مع الجرائم الإرهابية التى تتم جهارا نهارا، ولا يمكن أبدا بأى حال من الأحوال التعامل عليها بمنطق اللين أو الهوادة، مضيفا لابد من ردع حقيقى لهؤلاء "كلاب جهنم" الذين يستحلون دماء المصريين، ويرتكبون جرائم بشعة فى حق المواطنين.
اليوم السابع
دندراوى الهوارى يكتب: 6 أبريل واتحاد شباب ماسبيرو وجهان لعملة الفوضى وتسليم البلاد للإخوان
أكد الكاتب، أن كل القتل والخراب والدمار الذى تشهده مصر على مدار 6 سنوات كاملة، أول من دشنه حركة 6 أبريل ثم الاشتراكيين الثوريين واتحاد شباب ماسبيرو، عندما جعلوا من أنفسهم كاسحات ألغام تطهر كل الطرق للدفع بالجماعات والتنظيمات الإرهابية إلى سدة الحكم، خاصة جماعة الإخوان الإرهابية.
أكرم القصاص يكتب: "ناس بتشكك على نفسها"
تحدث عن حملات التشكيك العمياء التى ظهرت بعد إعلان الرئيس عبدالفتاح السيسى، عن اسم الشاب الانتحارى "محمود شفيق" المنفذ لتفجير الكنيسة البطرسية، مثل التشكيك فى تواجد الشاب داخل مصر واستمراره فى السودان، رغم إثبات تحليلات البصمة الوراثية بأحدث الأجهزة، مطابقة المواصفات، بالإضافة إلى تجميع جثته ومطابقتها لصوره.