على مر مئات السنوات تعددت استخدامات المصريين للحمار، فقد استخدم كوسيلة نقل فى أوقات وأحيانًا طعام للحيوانات الجارحة، وأحيانا البشر - إذا كنت تتعامل مع صاحب مطعم معدوم الضمير - وأخيرًا وجد المصريون ميزة أخرى وقرروا تصدير ذكر الحمار للخارج للاستفادة منها بأفضل صورة، لذا يرصد "اليوم السابع" أهم المعلومات عن علاقة المصريين بالحمار فيما يلى:
- أخيرًا الحمار حصل على حقه فى مصر ووصل للعالمية.. هذه ليست نكتة إنما حقيقة
- وزارة الزراعة وافقت على تصدير 10 آلاف ذكر حمار سنويا
- رغم انتقاد القرار لعدم وجود مزارع حمير إلا أن القرار زاد من قيمة الحمار
- المصريون والحمار..تاريخ يمتد لآلاف السنين واستخدامات متعددة
- فى مصر القديمة رسم الإله ست "إله الصحراء والعدم" على صورة حمار فى المعابد
- الحمار فى الريف وسيلة مواصلات فردية وجماعية عن طريق "عربات الكارو"
- فى الحضر..لحم الحمير طعام الحيوانات المفترسة فى السيرك
- جلود الحمير تصدر لدول أبرزها الصين واليابان التى تستخرج منها المنشطات الجنسية
- الحمار دارج على ألسنة المصريين فى إشارة للقدرة على التحمل
- فى الأمثال الشعبية قديمًا قالوا "الشاطرة تغزل برجل حمار"
- فى التراث العربى اشتهر حمار جحا.. ولا يمكن أن ننسى حمار الحكيم رمز السخرية عند الأديب توفيق الحكيم
- نائب عن أسيوط قال: "عيالنا فى الصعيد بيشربوا لبن حمير..وأبحاث تؤكد أن لبن الحمير يزيد الذكاء"
- مطربون غنوا له .. أشهرهم شادية بأغنية "شى يا حمارى" وسعد الصغير .."بحبك يا حمار"
