قال أحمد شيحة، رئيس شعبة المستوردين بالغرفة التجارية، إن القيمة الحقيقية للدولار فى مصر لا تتجاوز 10 جنيهات، وما يحدث من ارتفاع فى البنوك هو مضاربات مع السوق السوداء، لاسيما أن مصر هى الوحيدة الموجودة فى المنطقة التى لها كيان دولة متكامل بالرغم من محاولات تدمير الاقتصاد المصرى من قبل البعض.
وأوضح شيحة، خلال حواره مع الكاتب الصحفى والإعلامى خالد صلاح، ببرنامج "على هوى مصر" على فضائية النهار one، أنه كان من ضمن المعترضين على قرض صندوق النقد الدولى الذى وصفه بـ"صندوق الخراب"، مشيرا إلى أنه حال استمرار السياسات الاقتصادية الخاطئة الفاشلة من المجموعة الاقتصادية لن تستطيع مصر السيطرة على زمام الأزمات داخل الدولة.
وأكد رئيس شعبة المستوردين، أنه لولا حب الشعب المصرى للرئيس عبد الفتاح السيسى والقوات المسلحة لكانت مصر اشتعلت بسبب السياسات الاقتصادية الفاشلة التى طبقت فى الفترة السابقة، بداية من قرار وقف الاستيراد الذى أصدره وزير التجارة والصناعة.
وأشار إلى أن اقتصاد الدولة المصرية يدار من الخارج، حيث أن 80% من الشركات التى تعمل فى مصر بشقيها العربى والأجنبى فى كافة القطاعات والقطاعات الرئيسية تستحوذ على الاستثمار داخل مصر.
عدد الردود 0
بواسطة:
وليد
الدليل الحقيقى
الدليل الحقيقى والسعر الفعلى هو ما يتم بيعه خارج مصر وهو يزيد عن سعر البنوك ايضا ويسال اى واحد سافر للخارج او يبحث على النت اما قوله فهو قاله اكثر من مره فى محاوله منه لخفض سعر الدولار وتحقيق مكاسب خياليه من الاستيراد ولن ينخفض السعر فعلا الا . اذا قل الاستيراد او الزام كل مستورد بان يصدر بنفس قيمه استيراده وهو ما يعرف بالتوازن التجارى وتطبقه بعض الدول
عدد الردود 0
بواسطة:
د / أحمد عبدالله ( كبير المحللين الماليين فى حكومة كاليفورنيا سابقاً )
ألأسباب ألحقيقية لأستمرار أرتفاع سعر ألدولار فى ألبنوك و ألسوق ألموازية.
يا أستاذي الفاضل كما تعلم أن أى عملة فى العالم تتناسب قيمتها عكسياً مع إجمالي ديونها الداخلية والخارجية. ولذا كان يعتقد البعض أن سعر الدولار سينخفض بالنسبة للجنية بعد الحصول على قرض صندوق النقد الدولى و لكن الحقيقة عكس ذلك تماماً. و للعلم بعد أستلام ألدفعة ألثانية من ألقرض سيرتفع سعر ألدولار و ربما يصل إلى 25 أو 30 جنية. ألمقياس هنا هو نسبة أجمالى ألدين ألداخلى و ألخارجى لأجمالى ألناتج ألقومى GDP ولهذا يجب علينا تخفيض هذة ألنسبة لرفع قيمة ألجنية. يتم ذلك بطريقتين و ألأحسن بهما معاً. أولهما إيقاف ألأستيدانة داخلياً بوقف أصدار أذون ألخزانة و ألأستدانة ألخارجية بوقف ألقروض من ألخارج . ثانيهما أتباع سياسة تقشفية تحد من ألأستيراد و زيادة ألناتج ألمحلى و تشجيع ألتصدير للخارج. و لقد حان ألأوان لتغيير نوعية أقتصادنا من أقتصاد سياحى إلى أقتصاد صناعى و زراعى و خدمى. و عند ذلك سيصبح ألدولار بخمسة جنيهات و ليس عشرة جنيهات كما ذكرتم سيادتكم!
عدد الردود 0
بواسطة:
الهيثم
سياسات كارثية من بنك مركزى فاشل
البنك المركزى والاستدانة من صندوق الخراب الدولى والديون الداخلية ...الحل ببساطة الانتاج الزراعى والصناعى ياسادة باقصى سرعة .الوقت يمر وكل يوم بيمر نجد الكبار فرحين بصندوق النقد وباصدار اذون خزانة ...ياسادة هذا تخريب متعمد للبلد .البلد انتهت وان لم تتغير الحكومة وتاتى حكومة باقصى سرعة لها خبرة لن تستمر مصر فهناك قنبلة قد تنفجر اى لحظة .انزلوا الشارع واسمعوا هناك غضب متوهج سيؤدى لكارثة قريبة لان رفع الدعم نهائيا وتعويم الجنيه اتى فى وقت واحد دون تفكير من طارق عامر اسوأ اقتصادى جاء للبنك المركزى ..دكتور ايه بس ؟؟؟ انت دكتور لاتعرف ابجديات الاقتصاد فالتعويم كان يحدث بعد خطة انتاج زراعية قوية وبعد وضع قاعدة صناعية وشراكة اجنبية صناعيبة تحمى الداخل .
عدد الردود 0
بواسطة:
د. عمر منصور العقاد
كل يغني على ليلاه
حرام اللي بيحصل دا. سعادة المستورد بيستهبل و بيقول كلام غلط لحماية مصالحة فقط . حل المشكلة اللي احنا فيها هو زيادة الإنتاج . أي كلام تاني ملوش لازمة عبارة عن ترقيع و حلول وهمية لمصلحة ناس معينة .