قضت محكمة جنح مدينة نصر اليوم، الخميس، برئاسة المستشار رامى عرائس وأمانة سر أحمد أبو السعود بحبس مشرفة دار أيتام عامين بتهمة تعذيب الأطفال وكيهم بالنار.
كانت نيابة أول نيابة مدينة نصر برئاسة المستشار أحمد لبيب أحالت مشرفة دار أيتام للمحاكمة أمام محكمة الجنح، بعدما ثبت من تقرير الطب الشرعى أن الطفلة "رشا" 7 سنوات تعرضت للتعذيب بالكى بالنار أدى إلى إصابتها بحروق من الدرجة الأولى، وأن التقرير يتماشى مع رواية الأطفال.
وقالت الضحية، التى تبلع من العمر 6 سنوات، إن المشرفة كانت تقيم حفلات ضرب وتعذيب للأطفال وكانت تعاقبهم بحرقهم بالنار، وضربهم بالعصا بعد تجريدهم من ملابسهم.
وأضاف الطفلة أن المشرفة على الدار عاقبتها بحرقها عن طريق تسخين "طاسة" على النار ووضعها على يدها، وذلك بسبب أخذها شيئا ما من زميلتها فعاقبتها المشرفة بحرقها فى يدها.
وكشفت الطفلة أمام أحمد عماد وكيل النائب العام إلى أن زميلتها رشا 7 سنوات قضت حاجتها فى ملابسها مما دفع المشرفة المتهمة إلى تجريدها من ملابسها وحرقها فى مؤخرتها بـ"طاسة" سخنتها على النار كى لا تفعل ذلك مجددا وتذكرها بما فعلته.
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
العقوبات الرادعه
هل هذه عقوبه تعادل ما حدث للاطفال و ألامهم و مرضهم النفسى طول حياتهم جراء ذلك مجرد جنحه !!!!!!!!!!!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
حزين
حكم لا يوازي الجرم الرهيب في حق أطفال أبرياء
يجب أن تطعن النيابة في الحكم لكي يصدر حكم موازي لحجم الجريمة في حق أطفال (أيتام). لقد أجرمت هذه الغبية في حق أطفال أبرياء ولهم مكانة خاصة في القرآن الكريم. المجتمع المصري أصبح قاسي جداً على الأطفال الأيتام وأطفال الشوارع. يجب إلغاء دور الأيتام تماماً وتحويل جميع الأطفال لأسر بديلة بدون تغير النسب أو هوية الأطفال. أطفال الشوارع هم أكبر كارثة إنسانية في تاريخ مصر ويجب حل هذه المشكلة بسرعة لو تم تطبيق مشروع الأسر البديلة ورفع غرامة التهرب من المدرسة للسجن 100,000 جنيهاً غرامة للأهل وليس ثلاث جنيهات كما ينص القانون الحالي السخيف. يجب عمل عدة إجراءات قانونية وإدارية لحل مشاكل أطفال الشوارع والملاجئ والتهرب من الدراسة. هذه الإجراءات سوف تحل المشكلة بصورة كبيرة وترفع من كرامة هؤلاء المواطنين الصغار
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
تفتكروا ده بيحصل ليه ... !!!
لأن الهانم مفتشة الاسره والطفوله بالأداره الأجتماعيه بتروح تاخد الفيزيتا بتاعتها وتروح .. الزياره بمائة جنيه عشان تغمض عنهم ومفيش تفتيش حقيقى على الاطفال وأكلهم وشربهم وأماكن نومهم والتفيش على أجسام الاطفال وسؤالهم .. والكلام ده على مستوى الادارات الاجتماعيه كلها الضمائر ماتت والفساد وصل للركب ...
عدد الردود 0
بواسطة:
كارو
منك لله ياشيخة
منك لله ياشيخة
عدد الردود 0
بواسطة:
amrelos@hotail.com
و الاثر
يا تري بعد سنتين هيكون اثر الحرق راح من علي جسم و نفسية الاطفال .... و يا تري السنتين دول هيخلوا ضميرها يصحي ؟؟؟؟ يا ويلها من عقاب ربنا
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
والله حرام . حرراااام .. سنتين حاتقضيهم سنة وأطفال حضانة جملة شوهوا تشويها عتيدا
تشويه عضوى لبعض الأطفال وتشويه نفسى لكل الأطفال ! نتيجة الجرم أقسم تتجاوز جرم جرية القتل العمد لأحد الأشقياء او حتى الأبرياء . الطفل فى هذه السن تكون مشاعره غاية فى الرهاف لا تحتمل مثل هذا الاسفاف السخاف .. وعلى فرض ان القاض طبق صحيح القانون فأين حق الأطفال فى التعويض عن حجم هذا الاضرار ؟ فين نقابة المحامين ولجنة التكافل الانتفاعى ؟ ما فيش محام ابن حلال يتكفل بحق الادعاء المدنى على وزارة التضامن ومختلف الجهات المعنية بالاشراف على هذه الحضانة حتى تعتنى مهام عملها الاشرافى بحق وحيق .. والسؤال الأهم : اين دور الدولة مع تكرر وقوع مثل هذه الفواحش .. مش همّا دول الصف التانى لداعش !
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
لا لا مكنش العشم يا سيادة القاضى--فى الأستئناف هتصفصف على 6 ستة شهور وتطلع بنصهم حس سير
بالذمة دة كلام يرضى ربنا--لكن هنقول أية أنت أيها القاضى الفاضل المحترم طبقت القانون ولكنك مقيد بقانون أعمى لا ينصف المظلوم بل ينصف الظالم--وهنااك الالاف من الاحكام التى ضاع فيها حق المظلومين--بسبب قانون العقوبات وموادة التى عفى عليها الزمان وأكل وشرب منها ولم تعد صالحة نهائى للظروف الحالية أو قل أن شئت للمتغيرات الحالية --الناس لم تعد تخاف لامن قانون ولا شرطة ولا حاكم ولا ربنا ولا أى شئ--على الأقل نعمل ثورة تغيير فى قانون العقوبات وموادة العمياء تماما عن الحق والمتعاطفة مع الجانى وليس مع المجنى علية و هذا فى معظم الاحكام كما ذكرت--نحن نريد ثورة تفك يد القضاة والنيابة المغلولة وتعطيهم القوة فى أصدار أحكام أقلها فى الجنح 7سنوات مهما صغر حجم الجنحة وأكثرها 15 خمسة عشرة سنة--أما الجنايات والتى لم تفضى الى القتل فمن 15 للجبس المطلق--أما الخيانة العظمى ومعها الاتحار بالبشر وبكافة أنواعة طبية كانت أم تجسسية أم تهرب عبر الحدود ونتج عنة قتلى فهذا أعدام ونضم أليهم أيضا الأتجار فى المواد الغذائية الفاسدة لأن هذا أعدام بالبطئ للمواطنين الغلابة البسطاء وضرر مباشر لصحتهم مع سبق الاصرار والترصد --وبالمرة قضايا الرشوة لأستباحة المرتشى والراشى أكل قوت الشعب--هى دى القوانية التى ترتفع بالشعوب لأعلى وتتقدم بها وبلا أدنى أستثناءات أو أعفاءات--محتاجين نستنشق شوية هوا نضاف--يا رب تقوم ثورة مثل هذة ويتبناها القضاة أنفسهم والنيابة العامة