عاقبت محكمة جنح الجيزة، الدائرة 21 إرهاب، نور الدين عبد الحافظ المذيع بقناة مصر 25 والشهير بـ"خميس"، بالحبس 3 سنوات مع الشغل والنفاذ، وإلزامه بمصاريف الدعوى، لاتهامه بنشر أخبار كاذبة.صدر الحكم برئاسة المستشار أحمد عبد الجيد وأمانة سر سعيد موسى.
وجاء في الدعوى رقم 9610 لسنة 2016، أن نور الدين محمد عبد الحافظ السيد المذيع بقناة مصر 25 والشهير بـ"خميس"، والهارب إلى تركيا، دأب على نشر أخبار كاذبة وترويج الشائعات والتي تهدف للنيل من سمعة الدولة المصرية، وتحرض على العنف ضد مؤسساتها، ما شأنه تكدير السلم العام وتهديد السلام الاجتماعي.
عدد الردود 0
بواسطة:
سعيد
ههههههههه
بالله ده منظر مذيع. شكله متخلف عقليا
عدد الردود 0
بواسطة:
عطية فاروق
مش ممكن دة يكون مذيع ياسابع!!!
مش ممكن دة يكون مذيع ياسابع!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عيسى
.......
لو راجل وابوك راجل اشوفك تحط رجلك فى ارض بلدى مصر يا عميل النصابين والحرامية يا خدام الدولار يا عدو بلدى مصر الحبيبة برجاء النشر
عدد الردود 0
بواسطة:
نبيل
مذيع (معيز) للبيع
كده يا خميس تسيب مصر و تهرب مع باقى المعيز للسلطان الخليفه أبو قردان, خلاص هتحرمنا من الخلقه الملخبطه و الكذب البين. الله يرحمك كنت مذيع زباله.
عدد الردود 0
بواسطة:
Fadel
الاعدام شويه عليه
حنجيبه منين. ??
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري أصيل
يا بلاش
والله ده حاجة جميلة قوى من أين جاءتك كل هذه الشجاعة ياحضرة القاضي اللى يشتم مصر ويسب ها و ينشر أخبار كاذبة و يروج الإشاعات بهدف النيل منها وهو كمان هارب يأخذ 3 سنوات يا خسارة على القضاء في مصر
عدد الردود 0
بواسطة:
سعد سعد
هذا ما فعله بنا البرهامى وأمثاله
حضرات المشائخ الاجلاء أو أنصافهم / .......... ،، أما بعد ،،، أسلافنا من الاباء الاجلاء الذين أعتلوا منابر المساجد فى غفلة من أجهزة الدولة وساقوا إلينا التعاليم القديمة الشاذة والفاسدة بتكفير النصارى ، واستباحة دمائهم واعتبار مواطنين من الدرجة الثانية ، وتشجيع تلك التعاليم ، بل والتتشبه بهم ، خصوصاً فى حقبة الإخوان وإطالة اللحى وقص الشوارب ... والتى انتهت بتولى الرئيس السيسى زمام الأمور واحكام هيئة الاوقاف رقابتها على منابر المساجد بعد أن أصبحت أيات القرآن السمحة لا تخلو إلا من تلك الأياتين " وكفر من أمن بعيسى ...... ، أنت قلت أعبدونى أنا وأمى ..................... ، وما صلبوه .......... ) بخلاف تكفير الإنجيل ، التى يتم ترديدها ليل نهار بدون انقطاع ، وتجاهل الأيات العظيمة السمحة !!! ثم بعدها نتسائل ونتعجب عن سلوكيات الجيل الناشئ الذى لا حول له ولا قوة والذى صار فريسة للإدمان وأخذ يعتقد بأن أخيه الكافر الذى يأكل ويشرب ويعمل معه هو بكافر وعليه هدايته بكل السبل