ما تجيبلهاش دبدوب ولا خلاط .. 5 هدايا هتخلى "الفلانتين" يقلب بغم

الخميس، 11 فبراير 2016 08:00 ص
ما تجيبلهاش دبدوب ولا خلاط .. 5 هدايا هتخلى "الفلانتين" يقلب بغم عيد الحب
كتبت جهاد الدينارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يعتقد الرجل أنه بمجرد أن يحضر هدية لحبيبته وشريكة عمره فى عيد الحب فأن ذلك بمثابة العصا السحرية التى بإمكانها أن تغير من حالتها وتجعلها أسعد نساء الكون، لكن الأهم من احضار الهدية هو اختيارها على نحو يرضيها ويناسب شخصيتها.

فتعد الدباديب والقلوب وغيرها من الهدايا التقليدية التى اعتاد عليها الرجال فى مثل هذه المناسبات من أكثر الأشياء التى تزعج النساء وتجعلها تفضل أن يتجاهل المناسبة ويتجاهل إحضار هدية بدلاً من أن يأتى بهذه الأشياء التى جار عليها الزمن.

لذلك تقدم خبيرة الإتيكيت " مى المسلمى" 5 هدايا يفضل أن تبتعد عنها تماماً وأن تخرجها من خريطتك لإسعاد خطيبتك او زوجتك فى "الفلانتين".

الدباديب والقلوب:


هذه هى الهدية الكلاسيكية التى تؤلم النساء أكثر ما تفرحهم، فبعيدا عن الأفلام الرومانسية التى جلبت هذه العادة على مجتمعاتنا ، تعتبر المرأة العربية أن " الدبدوب" أو القلب" هدية ليس لها معنى وليس لها أى فائدة، ولا حتى بإمكانها أن تبرز مشاعر الزوج أو تعبر عن عواطفه تجاهها.

الملابس:


الرجل عادة لا يجيد اختيار الملابس للنساء وحتى إن فعل ذلك لا يمكنه أن يتعرف على مقاسها الصحيح، لذلك يفضل أن تبتعد عن هذا الاختيار تماما حتى لا تأتى لنفسك بالإزعاج.


الساعات والإكسسوارات المزيفة :


الإكسسوارات والساعات من أكثر الأشياء التى يفضل أن تكون ثمينة وذات قيمة عالية، لأن المزيف منها يكون غير لائق لذلك يفضل الابتعاد أيضا عن هذا الاختيار إلا إذا كنت قادر على إحضار ماركات معينة من هذه الإكسسوارات.

الكروت اليدوية :


أما فكرة مرافقة الهدية بكارت يدوي يكتب عليه، فقد جار عليها الزمن وأصبحت " تاتش" يفسد مضمون الهدية نفسه مهما كانت قيمة.

أدوات منزلية :


أما الرجل الذى يستخدم ذكائه ويحاول أن يحضر هدية مفيدة لزوجته، فيقرر أن يهاديها بأدوات منزلية او جهاز كهربائى كانت تحتاجه فهو لا يدرك أنه عيد الحب وليس عيد الأم.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة