الرياض تفرض عقوبات على 3 لبنانيين و4 شركات لارتباطهم بأنشطة مع حزب الله

الجمعة، 26 فبراير 2016 01:11 م
الرياض تفرض عقوبات على 3 لبنانيين و4 شركات لارتباطهم بأنشطة مع حزب الله ميليشيا حزب الله اللبنانى
دبى (رويترز)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أخبار السعودية


قالت وزارة الداخلية السعودية اليوم الجمعة إن المملكة صنفت أربعة شركات وثلاثة رجال لبنانيين على أن لهم صلات بأنشطة تابعة لجماعة حزب الله اللبنانية الشيعية.

وهم كل من:



1 - فادي حسين سرحان - الجنسية لبناني، مكان الميلاد : كفر كيلا ، تاريخ الميلاد : 1 / 4 / 1961م.
2 - عادل محمد شري - الجنسية لبناني، مكان الميلاد : بيروت، تاريخ الميلاد : 3 / 10 / 1963م.
3 - علي حسين زعيتر - الجنسية لبناني، مكان الميلاد : لبنان، تاريخ الميلاد : 28 / 7 / 1967م.
4 - فاتك للإنتاج السمعي والمرئي ( VATECH SARL ).
5 - شركة ( LE-HUA ELECTRONIC FIELD CO. LIMITED ).
6 - شركة ( AERO SKYONE CO. LIMITED ).
7 - شركة ( LABICO SAL OFFSHORE ).

وقالت وزارة الداخلية السعودية فى بيان صحفى لها اليوم ،أن المملكة ستواصل مكافحتها للأنشطة الإرهابية لما يسمى بـ ( حزب الله ) بكافة الأدوات المتاحة، كما ستستمر فى العمل مع الشركاء في أنحاء العالم بشكل صريح، حيثُ أنه لا ينبغى التغاضى من أى دولة أو منظمة دولية على مليشيات حزب الله، وأنشطته المتطرفة، وفقا للبيان.

وأوضحت الداخلية السعودية، أن حزب الله طالما يقوم بنشر الفوضى وعدم الاستقرار، وشن هجمات إرهابية وممارسة أنشطة إجرامية وغير مشروعة فى أنحاء العالم، مشيرة إلى أن المملكة العربية السعودية ستواصل تصنيف نشطاء وقيادات وكيانات تابعة لحزب الله، وفرض عقوبات عليها نتيجة التصنيف.

كما حذرت المملكة، جميع المواطنين والمقيمين من أى تعاملات مع حزب الله، أو الأشخاص والكيانات المشار إليها، ومن يثبت تورطه في هذه التعاملات سيطبق بحقه الأنظمة والتعليمات ذات الصلة بمكافحة الإرهاب وتمويله.

وأفادت وزارة الداخلية، أن تصنيف تلك الأسماء اليوم، وفرض عقوبات عليها استناداً لنظام جرائم الإرهاب وتمويله، والمرسوم الملكى رقم أ /44 الذى يستهدف الإرهابيين وداعميهم ومن يعمل معهم أو نيابة عنهم، حيث يتم تجميد أى أصول تابعة لتلك الأسماء المصنفة وفقاً للأنظمة فى المملكة، ويحظر على المواطنين السعوديين أو المقيمين بالمملكة القيام بأى تعاملات معهم.








مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة