كتبت محرر ومن وراه محرر
وطلب من وراه طلب
الهدف فى كل مرة واحد
لعلنى أجد أى واحد
يعطف عليه ويساعدنى
ويشيل عنى بعض همومى
أو بعض أوجاعى
وأكون له شاكر
وفضلت مستنى وصابر
أصل الأمل كان ...
عايش من جوايا
لكن صبرى نفذ
كله من قدامى مسدود
وأنا فى حيرتى ...
قلت يارب. يارب
مافى حتى ولو ..
شمعة واحدة قايدة
باين من أنه ما فى فايدة
وفجأة سقط المطر
وملئ زرعى من بعد
طول جفاف
وربى ما بخلشى
عليه برزقى
حتى وأنا فى مرضى
صورة أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة