وأضاف محيى الدين، فى بيان صحفى، إن هناك الكثير من المزارعين يعانون من انخفاض أسعار البرتقال بسبب زيادة الكميات المعروضة من المحصول وعدم وجود أسواق كافية للترويج لبيعه، مما يضطرهم إلى إعدام كميات كبيرة وتكبد خسائر فادحة.
وأوضح أنه لا يوجد مصانع أو منافذ بيع توفرها لهم الدولة، لاستيعاب الكميات الزائدة من المحصول لتحويلها إلى منتجات صناعية، يمكن تخزينها لفترات طويلة بدلا من إعدام الفائض.
وتابع عضو مجلس النواب، بأنه لا توجد سياسة تسويقية للمحصول سواء بفتح أسواق جديدة فى الداخل والخارج، أو من خلال الاتفاقيات الثنائية، أو بإتباع سياسة زراعية جديدة تضبط الكميات المزروعة للمحصول بما يحافظ على أسعاره.
موضوعات متعلقة..
- النائب محمد على عبد الحميد يطالب الداخلية بوضع دوريات أمنية بشوارع الجيزة
- علاء عابد: الملف الاقتصادى على جدول أعمال لقاء رؤساء الهيئات البرلمانية ورئيس الحكومة
- سليمان وهدان: نأمل أن تختار الحكومة عناصر قادرة على تنفيذ برنامجها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة