يا خالقى ومنشئ الأكوان
لاتشاء موت الخاطئ مثل ما يرجع ويحيا
لكل إرادته وحريته هذا هو الإنسان
تلاهى الدنيا تبعدنا عنك
أنبياؤك وكتبك يدعوننا للإيمان
السماء تفرح بخاطئ واحد يتوب
وتهبه ياربى السلام والأمان
الحياة فى ظل حبك ما أحلاها
ذوقوا وانظروا ما أطيب الرب الحنان
معك لاأريد شيئا على الأرض
اكثر مما أطلب وفوق ما احتاج تغدق على يامنان
فالشكر منى واجب مادمت فى الحياة
لمن أعطانى الحياة وجاد على بما لايجود به الزمان
صورة أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة