مصادر بـ"التضامن": استمرار غادة والى فى التشكيل الجديد للحكومة

الثلاثاء، 22 مارس 2016 10:57 م
مصادر بـ"التضامن": استمرار غادة والى فى التشكيل الجديد للحكومة غادة والى وزيرة التضامن الاجتماعى
كتب مدحت وهبة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكدت مصادر مطلعة بوزارة التضامن الاجتماعي استمرار غادة والى فى تولى حقيبة الوزارة بالتشكيل الجديد، المقرر الإعلان عنه خلال الساعات المقبلة، بسبب تنفيذ العديد من المشروعات التى قامت بها الوزيرة خلال الأيام الماضية.

ورجحت المصادر أن الإبقاء على غادة والى فى حقيبة وزارة التضامن جاء نتيجة نجاح تنفيذ الخطة القومية لمكافحة تعاطى المخدرات التى ما زالت مستمرة حاليًا بمشاركة العديد من الوزارات المعنية، من خلال تكثيف الكشف على سائقى الحافلات المدرسية وسائقى النقل الثقيل، بالإضافة إلى توفير مشروعات للمتعافين من المخدرات، ومشروع تكافل وكرامة لمساعدة كبار السن والمعاقين فى المناطق الأكثر فقرًا، وكذلك الانتهاء من قاعدة بيانات 46 ألف جمعية أهلية وتطوير المؤسسة العقابية بالمرج مع تغيير لوائح مؤسسات الرعاية والاجتماعية، إضافة إلى ميكنة منظومة المعاشات بالكامل وماكينة بنك ناصر الاجتماعى لأول مرة وأنه جارٍ تعديل العديد من مشروعات القوانين أبرزها قانون الجمعيات الأهلية ومشروع قانون الـتأمينات الموحد.


موضوعات متعلقة..


قبل ساعات من التعديل الوزارى.. وزراء "حكومة إسماعيل" يرفعون شعار "محدش عنده معلومة؟".. 9 وزارات تنتظر وجوها جديدة.. ومونيكا حنا تمثل الشباب فى بورصة الترشيحات.. ومصادر: حلف اليمين غدا








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

سيناوي

اسالوا الوزبرة عن اموال المعاشات

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد

يا نهار ابيض

أفشل وزيرة واللى مش حاسة بالناس الغلابة تقعد

عدد الردود 0

بواسطة:

زياد كامل

نتمني ان تستمر

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى قطب

محاربة المخدرات

محاربة المخدرات تكون من خلال ضبط الشارع والمحاسبة التامة على السلوك الخارج بكل أنواعه وأشكاله وعودة شرطة الآداب المختارة لضبط سلوك المواطن بالشارع من قبل جميع أوجه السلوك وكذلك فتح مجالات العمل للقادرين من سن 18 الى 70 عام ودعم غير القادرين وأتاحة فرص العمل للطلبة خلال العطلات وكذلك تشجيع العمل بجزء من الوقت ونصف الوقت وكل الوقت وتبادل الخبرات على المستوى الولى بين المصريين والدول العربية والأفريقية والأوروبية.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة