قلبى يتساءل من هو
وعقلى حائرٌ فى أمرِه
تارةٌ طفلٌ هو
يدنو صديقاً مرَّه
وروحى واثقةً تجيب
بلى إنه الحبيب
ويغدو اباً مرَّات
ويمضى حيناً كالغريب
تُرى ..أتُطرَبُك أنَّاتى
وتروق لك حيرتي
أم أنك لا تُبالى
بدموعى وابتسامتى
صورة أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة