أنا أطهر مما تتصورين
ولكنى لست ملكا
ولا أشكر فى نفسى كالآخرين
من أنت أيتها الحمقاء
لتهدمين أسوارى
وتدخلين مدينتى
وتسكنين دارى
وبدون أى مقدمات
تنامين بجوارى
وتفتحين
بحماقة
دفاتر أسرارى
وتقرأين
تاريخى
نقط ضعفى وانهيارى
من انت
لتسيطرى على أفكارى
عودا أنا حزين
فلا تضربى على أوتارى
دفتر - صورة أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة