وقالت وول ستريت جورنال إن "فوكسكون تؤمن أن الاستحواذ على شارب سيسمح لها بصناعة منتجات ذات قيمة تكنولوجية من خلال الاستفادة من صناعة شاشات الهواتف الذكية، والتى تعد أكثر الأشياء تكلفة فى الهواتف النقالة".
وكانت الصفقة قد تأخرت فى شهر فبراير الماضى عندما قبلت شارب محاولة فكسكون الأولى لدفع 6.24 مليار، ولكن فكسكون تلقت قائمة تعرف بـ"الالتزامات الطارئة" التى من شأنها أن تضر بقيمة مبيعاتها، ما أدى لتأجيل الصفقة حتى اليوم.
وبموجب الشروط الجديدة، فإن شارب ستبيع حصتها المسيطرة والتى تبلغ 66% فى مقابل ضخ الأموال، حيث تكافح شارب بشدة منذ سنوات للعودة إلى الربحية خاصة فى ظل فشل منتجاتها فى كسب شعبية فى الخارج.
موضوعات متعلقة:
أبل ترفض استخدام مصانع فوكسكون للروبوتات بدلاً من البشر
بعد فشلهم فى الاستحواذ عليه.. أشهر محاولات الشركات لتقليد مزايا سناب شات