ورفعت الأجهزة التنفيذية درجة الاستعداد على مستوى كافة القطاعات، وتم تشكيل غرف عمليات بديوان عام المحافظة ومراكز المحافظة الخمس، كما رفعت مديرية الصحة وإدارة الحماية المدنية من درجة الاستعداد القصوى تحسبا لوقوع اية حوادث أو طوارئ.
وتزامنت موجة الطقس السيئ مع زيارة وزير الرى للمحافظة، حيث اضطر موكب الوزير للتحرك إلى مدينة الداخلة قاطعا مسافة 190 كيلو مترا وسط الأتربة والعواصف الشديدة وصولا إلى بركة موط، لافتتاح مرحلة التوسعة الخاصة بها بتكلفة 13 مليون جنيه.
موضوعات متعلقة..
- استقرار حالة الطقس وهدوء العواصف الترابية بالوادى الجديد