وأضافت المصادر، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن ميناء العين السخنة باعتباره الأقرب سيحظى بالنصيب الأكبر دائما من وصول الشحنات والتى تقدر بـ700 ألف طن شهريا من المازوت والسولار والبنزين، موضحا أن البوتاجاز خارج التعاقد.
وأشارت المصادر إلى أن عقد أرامكو والبترول لم يتضمن بند القيمة المالية نهائيا، ولكن تضمن الكميات الشهرية، موضحة أنه لا يمكن تحديد سعر على مدار 5 سنوات والأسعار قابلة للارتفاع والانخفاض فى السوق العالمى.
ويتضمن الاتفاق بين هيئة البترول والسعودية أن يتم السداد على 15 سنة مع فترة سماح 3 سنوات على أن يدفع الصندوق السعودى للتنمية مقابل المواد البترولية لشركة أرامكو بشكل فورى، ويستعيد تلك المبالغ من مصر على أقساط".
موضوعات متعلقة:
- جزاءات توقع على شركات البترول الأجنبية عند التخارج من اتفاقيات التنقيب.. عدم استرداد نفقات البحث والاستكشاف.. حصول الدولة على مبلغ خطاب الضمان بالبنوك.. تأثر مصداقيتها وأسهمها فى البورصة
- خبراء طاقة: إيطاليا مستفيدة بشكل مساوٍ لمصر من اكتشافات الغاز بالبحر المتوسط ولا يمكن أن تتنازل عن استثماراتها فى أراضيها أو التضحية بها .. ويؤكدون: بدائل الشركات الإيطالية العاملة بالبلاد كثيرة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة