عشقته دون علمه وهل للمحكوم عليه بالكتمان حق أن يخرج
يوما إلى النور !
لكنها أخبرته بحبها فى قصة يومية من نسج خيالها.. يأتى لها كلما استحضرته بخيالها يتبادلان الأشواق والأحلام وحبا ادخرته له سنين.. وعندما يفترشان الأرض وسادة والسماء غطاءا ساترا والقمر بضوئه شاهدا.. تنظر إليه متسائلة مترجية هلا انتظرت معى حتى الصباح؟! ويأتى الصباح وحلمها متبخرا ! لكنها دوما تنتظر المساء.
ورقة وقلم - صورة أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة