وهو ما دفع الفريق البحثى للعمل على طريقة تساعدهم على معرفة الفرق بين الذكور والإناث قبل "فقس" البيض، وذلك لمنع عمليات الإعدام الجماعية للكتاكيت الذكور حديثة الولادة، وهو ما جعلهم يتوصلون لطريقة تعمل على التحليل الطيفى من خلال تحليل الضوء المتناثرة على الأوعية الدموية، لتحديد جنس الأجنة الموجودة داخل البيضة، حيث يتم إزالة جزء بسيط من قشرة البيضة فى الجزء العلوى ثم تعريضها لجهاز للتحليل الطيفى والذى يعتمد على تحليل الشعيرات الدموية لمعرفة الفرق بين الاثنين، وهو ما من شأنه المساعدة فى معرفة جنس البيضة قبل أن "تفقس"، وتكشف الصور التى نشرتها وكالة الأنباء الفرنسية عن طريقة عمل الجهاز.
موضوعات متعلقة..
- استرالى يفوز بـ"IG نوبل" لإعادته بيضة مسلوقة سيرتها الأولى
- قريبا..نظارة جوجل بلاس تستبدل كلمة الباسورد بصوت جمجمتك للدخول لحساباتك
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة