زوج فى دعوى زنا: "اتسجنت بسببها فخانتنى وحملت سفاحا وتريد نسب طفلها لاسمى"

لم يكن يتصور مازن، بعد أن ساقه قدره فى الوقوع بقبضة زوجة مفترية تلعب بالبيضة والحجر دفعته لدخول السجن، مستغلة جمالها المفرط ومظهرها البرىء فى التلاعب فى الحقائق، أن يخرج من سجنه ليجد زوجته الخائنة حاملا فى طفل وتريد النجاة من فضيحاتها بمحاولتها نسبه له .

قال الزوج "مازن.ط" فى الدعوى التى حملت رقم 6785 لسنة 2016 أمام محكمة الأسرة بزنانيرى: "ضيعت كل شىء لإرضاء زوجتى تخليت عن الجميع من أجلها جعلتنى أستدين من الجميع حتى أجلب الهدايا وأنفق على الفسح والخروجات التى لا تنتهى، ولكن كان ردها على بأن عاملتنى باحتقار ولم تقدر ما فعلته لها".

وتابع الزوج المصدوم رواية حكايته بعد علمه بخيانة زوجته: "كانت تحتاج لبنك لتوفير احتياجاتها وأصبحت لا استطيع تحقيق متطلباتها، وتدهورت حياتى بسببها فكانت شر زوجة وعندما بدأت أموالى تنفد، وجدتها تطالبنى بطلاقها ودفع حقوقها وذلك بعد 5 شهور فقط من الزواج، وعندما رفضت ظهرت أخلاقها السيئة وهدتنى وسبتنى بأبشع الألفاظ وتخلت عن القناع الذى كانت ترتديه .

واستطرد مازن: "أصبحت أهرب من الديانة وأتخفى لكى لا أتعرض للذل منهم ومطالبتى بما على، وفى المقابل وجدتها تذهب وتتهمنى باتهامات باطلة، وأقامت دعاوى لا أعرف كيف أحصيها وبعدها وجدتنى أنا ابن الأصول الذى لم يدخل قسم فى حياته وراء القضبان أقضى فترة حبسى بعد أن استصدرت 3 أحكام ضدى" .
وأضاف الزوج بعد خروجه من السجن: "قضيت سنة فى محبسى حتى استطعت الخروج وكانت الصدمة بأن وجدتها حامل وتريد أن تكمل جبروتها وتحاول أن تنسب طفلها لى مستغلة ساذجتى ووقتها أدركت أننى بعت كل ما أملكه من أجل زوجة خانتنى فى غيابى وانتهكت كل الأخلاق والأصول والعادات والتقاليد وضيعت سمعتى ويجب معاقبتها".

موضوعات متعلقة:

- زوجة بدعوى طلاق: "استبدلنى بزوجة صديقه وصاحبه قاللى انتى بتاعتى وجوزك قبض"