وأوضح المجمع خلال فتواه، أن النهى إنما ورد عن السواد – سواء بالحناء أو بالأصباغ- فذهب بعض أهل العلم إلى كراهته وبعضهم إلى تحريمه، أما غير السواد فيستحب تغيير الشيب به ما لم يكن فى ذلك غش أو خداع أو تدليس، كأن يفعله من يتقدم للزواج ليظن أنه شاب وهو ليس كذلك، وكأن تفعله المرأة لنفس السبب.
موضوعات متعلقة ..
أمين مجمع البحوث الإسلامية: المرحلة الراهنة تحتاج إلى فتح الحوار مع الشباب
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة