وأعرب الكاتب أحمد مهنى على صفحته على موقع التواصل الاجتماعى الفيس بوك عن انبهاره بإقرار الرواية على الطالبات فى مادة الادب و النقد ، و أن الطالبات جهزن الأسئلة قبل حفل التوقيع.
نص المنشور على "اليوم كان كل حاجة فيه مختلفة .. اكتشفت ان المدرسة الالمانية قررت الرواية على الطالبات فى مادة الادب والنقد .. وروحت لقيت الطالبات قاريين وملخصين الرواية ومجهزين اسئلة .. مستوى ادراكهم بالواقع واسئلتهم الواعية أبهرتنى .. شكراً لمكتبات أ انها كانت سبب التواصل مع طلبة المدرسة الالمانية " .
ومن أجواء الرواية..
سمعت أنها تسكن بمكان قريب من هنا.. كل شىء فى ذلك المقهى يذكرنى بها، حتى ذلك القهوجى الودود، يقولون أن ذلك المقهى كان أرض مقابر وكل العمائر المحيطة به، لكن وجود النيل أضفى على المقابر مكاسب غير متوقعة، لذلك أزالوا المقابر ونقلوا الرفات وبنوا تلك العمائر الممتدة على الكورنيش حتى هنا..
موضوعات متعلقة..
- الليلة.. حفل توقيع "من يجرؤ على الكلام" لـ علاء الأسوانى بمكتبة ألف
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة