ووفقًا لما نشرته وكالة الأنباء الفرنسية، فإن الجهاز الجديد يأتى فى شكل مرفق إلكترونى لا يتعدى حجم كف اليد، ويعطى الناس فكرة جيدة عن طبيعة الهواء الذى يتنفسونه، ويمكن لبسه على الجسم أو الكتف أو حتى تعليقها على مقود الدراجة على سبيل المثال.
وقالت "سارة دوتشى" الباحثة فى معهد جغرافيا جبال الأبل بجامعة غرينوبل: "نسعى من خلال عرض بيانات التلوث فى الوقت الحقيقى لكل شيء أن يكون من السهل الشعور بمدى المخاطر التى يتعرض لها الفرد، حيث إن الفكرة أن يدرك الناس أنه ليس أمرًا مزعجًا أن يٌطلب منهم تقليل قيادة سياراتهم".
وتسعى مؤسسة Air Rhône-Alpes لإختبار هذه الأداة فى مدينة غرينوبل وسيتم حملهم على بعض فئران التجارب لتحليل سلوكهم.
ويعد تجنب الشوارع الكبيرة عند ممارسة رياضة الركض، والحد من حرق الأخشاب لإشعال النيران أو حتى ركوب الحافلات من الأمور الجيدة لمحاربة التلوث، لكن يجب أن نكون على بينة من الهواء الذى نتنفسه، فالهدف هو التلوث مرئى وملموس.
المستشعر الجديد
يمكن وضع المستشعر على الدراجة
المستشعر على الدراجة لقياس نسبة التلوث
جهاز استشعار التلوث
اختبار الجهاز
المستشعر على الدراجة لقياس نسبة التلوث
اختبار الجهاز
اختبار الجهاز
موضوعات متعلقة:
قائمة بالولايات والمدن الأمريكية الأكثر تلوثا
سوار ذكى جديد يتغير لونه وفقًا لحجم التلوث لحماية الأطفال من الربو
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة