شائعة "ثلاثى الصعيد" تُشعل إنتخابات الجبلاية..مرشحا سوهاج وبنى سويف ينقلبان على الرابطة ويدرسان الإنضمام لقائمة سمير زاهر..والأندية تطالب بسرعة إعلان المرشحين لإيقاف التسريبات

الخميس، 12 مايو 2016 06:50 م
شائعة "ثلاثى الصعيد" تُشعل إنتخابات الجبلاية..مرشحا سوهاج وبنى سويف ينقلبان على الرابطة ويدرسان الإنضمام لقائمة سمير زاهر..والأندية تطالب بسرعة إعلان المرشحين لإيقاف التسريبات سمير زاهر
كتب حاتم رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تسببت الشائعة التى ترددت خلال الساعات الأخيرة، حول إعلان رابطة أندية الصعيد الممثلين الثلاثة لها فى انتخابات الجبلاية المقبلة، فى اندلاع أزمة بين أندية الصعيد.

ووفقا للشائعة، أعلنت الرابطة ثلاثة ممثلين لها فى الانتخابات من أصل 11 مرشحا وهم الدكتور أشرف موسى رئيس منطقة قنا لكرة القدم، ومحمد سيف رئيس منطقة أسيوط لكرة القدم، ومحمد أبو الوفا رئيس منطقة سوهاج لكرة القدم.

وفور تردد هذه الشائعة أجرى باقى المرشحين اتصالات بأشرف محمود رئيس رابطة أندية الصعيد، للتأكد من صحتها خاصة وأن الرابطة أعلنت عن خطوات معينة فبل إعلان ممثلى الصعيد النهائيين فى الإنتخابات المقبلة، وهو ما نفاه لهم رئيس الرابطة مؤكدا أن ما تردد مجرد شائعة هدفها بث الفتنة بين أندية الصعيد،والإساءة إلى الرابطة بداعى أنها تنحاز لبعض المرشحين على حساب البعض الأخر.
ومن المقرر أن تعقد رابطة أندية الصعيد اجتماعا غدا أو بعد غد لمناقشة الموقف النهائى للمرشحين وانطباق الشروط عليهم وإعلان ممثلى الصعيد النهائيين منعا لتسريب شائعات من شأنها إثارة الفتنة بين الأندية والمرشحين.
وفى أول رد فعل لهذه الشائعات، بدأ الثنائى محمد أبو الوفا وصلاح بدر رئيس منطقة بنى سويف لكرة القدم، التحرك فى اتجاه قائمة سمير زاهر والإخلال بالاتفاق الذى حدث بين أندية الصعيد على اختيار مرشحين اثنين للانضمام لقائمة هانى أبو ريدة المرشح المحتمل لرئاسة الجبلاية.
وطالب باقى المرشحون بعقد اجتماع عاجل للرابطة من أجل إعلان المرشحين النهائيين منعا لمزيد من التسريبات والشائعات والتى تسببت فى اشتعال الفتنة بين الأندية والمرشحين، على أن يكون اختيار ممثلى الصعيد بالانتخاب العلنى من بين الأندية منعا لأى مزايدات أو شائعات تهدد بإفساد هذه الخطوة من جانب رابطة أندية الصعيد.



اخبار متعلقة


استمارة المرشحين لانتخابات الجبلاية تشعل الفتنة بين أندية الصعيد










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة