وجاء فى مقدمة الكتاب:
«لم أتخيل يكون هذا السحر بساطا يحملني، وأنتقل وراءه، إلى بلاد بعيدة، من الهند إلى هولندا والمغرب. لو لم أكن روائيا لأصبحت مخرجا يؤمن بأن السينما لا تشبه فنا آخر، ولا يغني عنها فن آخر. أحلم بفيلم يختفي مخرجه، كما لو أن الفيلم يخرج نفسه».
«علاقتي بالسينما حب من طرف واحد، هكذا أضمن له حياة ممتدة؛ وعشقا لا يطاله ملل، فلا أنتظر أن ينتهي هذا الحب بزواج يصيب العلاقة بشيء من الرتابة. لن أصبح كاتب سيناريو ولا مخرجا ولا ممثلا، بل يعنيني أن أظل عاشق أفلام، تحلو لي الهجرة إليها في المهرجانات».
موضوعات متعلقة ..
بالصور.. شاهد جمال الفن الإفريقى فى "بوركينا فاسو"