أما "عزيز" محمد شاهين، فيقوم بتوصيل "ونوس" يحيى الفخرانى للمنطقة التى يسكن بها، ويركن سيارته، ويحاول تتبعه ويسير وراءه، ليعرف أين يسكن، ويظل ونوس يستدرجه حتى يدخل بيت قديم، فيدخل عزيز وراءه، إلا أنه يفقد أثره، ليسقط عزيز من أعلى السلم، ليجد أمامه ونوس واقفا يضحك عليه.
أما "فاروق" أو نيقولا معروض فيبدأ ونوس فى إقناعه بأن يترك مهنة التدريس، والدروس فى الجامع، ويتخذ طريقا آخر للدعوة، وهو هداية الطبقات الغنية، والدخول فى أوساطهم، لأنهم الأولى من الأشخاص الذين يترددون على المسجد، فيستجيب فاروق له، ويذهب معه، ويبدأ فى الاختلاط بتلك الطبقة.
موضوعات متعلقة..
هالة صدقى تطرد "ونوس" من شقتها والشلل يعود لابن حنان مطاوع
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة