وقال الكأس إن الأقارب فى البلد يقومون بإرسال البلح و"البريه" وهو يشبه الرقاق، ويتم وضعه مع الماء والليمون والسكر قبل تناوله ويكون طعمه حلو بشكل ينتهى معه أى رجيم أو محاذير زيادة الوزن، مضيفاً أنه دائم المشاركة فى الدورات الرمضانية حتى الآن فى الإسكندرية، التى تجمعه بزملائه القدامى فى الأولمبى والاتحاد وفيها تكون منافسة قوية خاصة عندما تشتد المواجهات فى وجود جماهير كثيرة.
وأضاف الكأس أنه كان يلعب كرة شراب مع زملائه فى شوارع الإسكندرية، مشددا على أنها أحد أسباب ثقل موهبته واحترافه الكرة بشكل كبير مثل مئات النجوم الذين كانت الكرة فى الشوارع سر موهبتهم ورفع مستواهم، وبصراحة إللى ملعبش فى الشارع كورة متعلمش حاجات كتير، مضيفاً الكاس أنه كان دائماً ما يتعرض لمواقف تتطلب عليه استخدام رخصة الإفطار فى رمضان خلال مبارياته مع الزمالك ومنتخب مصر، إلا أنه كان يرفض ذلك ويصر على الصيام مهما كانت الضغوط من الأجهزة الفنية التى لا يهمها إلا الفوز فقط.
أخبار متعلقة:
عبد المنعم عمارة مهنئا أحمد الكاس بتدريب القناة: فى الممتاز العام القادم
أحمد الكاس وخالد مرتجى يعزيان محمد عمر فى استشهاد نجله بسيناء
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة