حالف ليسحب شوق عيونك للعميق
فنشوف طريق حاجب خطاوى الزمن
عن طلة ميعاد اللقا
ويعذب رجولى
إن تمشى ألف ميل متكتفه
فمفيش دليل
إن القصيده مزيفه
ومفيش مفر
غير إنى اظبط ساعتى بلون عيونك
وأقنع حقيقتى بالسراب
يمكن تتوه المعانى فى السطور
وتتمرد على صمت الجمل
فاحلف لأكون كداااااب
واحبس لسانى
وقت ما يهب الشوق عليا
واقتل عيونى بكام رصاصه م اللى فيا
ما أنا شايف
بس خيال الموت مش قادر
بيفلفص من رمش عنيكى
اللى بيطعن حوادتنا
ولا قادره الأحلام تتوينا م الشمس
اللى بتفضح حكايتنا
ولا لون الميه
مش قادر يبقى حقيقه
فنقرب نلقى سراب
ف غياب ف عتاب
وسؤال مش لاقى جواب
أنا ليه مش واقف فى مهب
عيونك تخطفنى
فبرغم الشوف
مش قادره عيونك
تلمح فى الحيره
على اد الخوف
العزف بيترجرج
وبتهرب صوابعنا جوا كفوف
وموسيقى الناى الكداب
بتلبس قلبى مصايب
ف برغم غيابك وغيابى
مثبوت إن ما كنتش غايب
و برغم الوقت المحتار
لساها الساعه بلون تفاصيلك
هرسم مواويلك
وهسيبك تختار أغنيتى
زى ما هختار إن اغنيلك
موضوعات متعلقة..
"نافذة تُطِلُّ على نهايةِ العالم" قصيدة لمحمد القلينى الفائز بجائزة أخبار الأدب
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة