فيما أبدت الدكتورة بسمة موسى، القيادية البهائية، التى كانت طرفا فى الجدل حول خانة الديانة قبل عدة سنوات تأييدها الشديد لإلغاء خانة الديانة من البطاقة.
وقالت "موسى" إن خانة الديانة غير موجودة فى بعض الأوراق الثبوتية الهامة مثل جواز السفر، وهى الوثيقة التى يتجه العالم كله إلى التعامل بها، لكنها اعتبرت أن مجرد إلغاء خانة الديانة ليس خطوة كافية للقضاء على التمييز والتطرف والطائفية داخل المجتمع.
وأضافت: "نحتاج لإصلاح التعليم للقضاء على المشكلة من جذورها".
موضوعات متعلقة..
"المواطنة ومنع التمييز" يثير أزمة خانة الديانة مجددا.. الداخلية تمنع كلمة "بهائى" 2004 وحكم قضائى يلزم بالتسجيل 2009.. والأزمة تنتهى ببطاقات تحوى (-).. الأردن وتركيا يحذفانها.. وحقوقى: لا فائدة منها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة