وتباينت ردود أفعال المغردين ما بين المؤيد لإلغاء مكتب التنسيق أو عدم إلغائه، أو الآراء التى طالبت بإلغاء التعليم مثلما قال أحمد الصدفى: "بصراحة مع إلغاء التعليم كله عشان بيخلى العيال متخلفة"، وقالت إيمان: "ضد التعليم المصرى كله، محتاجين تعليم جديد حسب قدرات كل فرد".
المعارضون: الواسطة والمعارف والرشاوى هتشتغل أكتر
قال على المصرى: "ضد إلغاء التنسيق، عشان الواسطة والمعارف والرشاوى هتشتغل أكتر بس يكون فيه نظام جديد للامتحانات عشان التسريب"، وهو ما أكده ماهر، قائلا: "ضد إلغاء التنسيق لأنه تكريس لعلو الفشلة بما لديهم من نفوذ وأموال وفساد".
وقال خالد: "إلغاء التنسيق معناه عدم الحق للفقراء من دخول الكليات اللى يتمنوها، ابن الغنى واللى معاه واسطة هيذل الفقير، حرام والله"، وقال ياسر راشد: "الواسطة والرشاوى هيبقوا أسلوب حياة، وإحنا مش ناقصين نفاق أكتر من كده، وهيبقى كليات القمة زى النيابة بالوراثة".
المؤيدون لإلغائه: مش مقياس لقدرة الطالب إنه يدخل كلية من كليات القمة
أحمد عماد: "أكيد طبعا مع إلغاء التنسيق لأن الثانوية العامة مش مقياس لقدرة الطالب إنه يدخل كلية من كليات القمة"، وقالت يارا: "مع أكيد لأن ده نظام متخلف وقديم وبيخلى ناس تدخل كليات مش عاوزنها عشان نص درجة".
وقال محمود طلال: "مع إلغاء التنسيق، الاعتماد على القدرات هيكون أحسن بكتير بس يبقا من غير رشاوى أو فساد".
موضوعات متعلقة..
- هل تؤيد إلغاء تنسيق الجامعات بعد فوضى تسريب امتحانات الثانوية.. شارك برأيك
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة