ونقلت قوة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة المسؤولية الأمنية اليوم الخميس، وستحضر الرئيسة إلين جونسون سيرليف حفلا بتلك المناسبة غدا الجمعة.
وستبقى القوة التابعة للأمم المتحدة، المكونة من نحو 1200 جندى، فى ليبيريا لتقوم بدور مساند، "بان وجه التحية لليبيريا لعملها من أجل سلام دائم"، حسبما قال المتحدث باسم الأمين العام.
ونشرت قوة حفظ سلام فى عام 2003 للمساعدة فى استقرار ليبيريا بعد حرب أهلية دامت أربع سنوات، وذكرت تقارير أن الصراع والحرب الأهلية السابقة أسفرت عن مقتل أكثر من 250 ألف شخص.
أثناء انتشار فيروس إيبولا عام 2014، وصف سفير الأمم المتحدة فى ليبيريا التواجد الدولى القوى فى البلاد بأنه "عامل مهم للاستقرار."
موضوعات متعلقة..
ميشيل أوباما تزور ليبيريا والمغرب لتسليط الضوء على تعليم الفتيات
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة