ومن أجواء "رجل الحواديت": ما دام ساكت، يبقى هاكمل، واحكى لك حدوتة عن امبارح ودلوقتى وبكرة، والغولة السودا أم العفريت الأزرق، وعقلى أبو لون بنى غريب، هذا الواقف على شط الحدوتة سابق قلبى بخطوة لبكرة، ورافع علمه الأسود "انتبهى"، وفالقنى بصراخه الممطوط: دلوقتى وهم، وبكرة مهم، والنهاردة احتمال ما يكونش بتاعك".
موضوعات متعلقة..
- نائب رئيس هيئة الكتاب: أرشح "العلم الزائف وفساد الأمكنة" للقراءة فى فصل الصيف
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة