وروى "أبو سنة" لـــ"اليوم السابع"، أحد طقوسه الطريفة فى العيد بفترة طفولته، وهى بعد عودته من صلاة العيد كان هو ورفاقه مدججين بالأسلحة البدائية كالحصى والحجارة ويتعاركون مع أطفال القرية الأخرى فى صباح العيد، كحرب صباينة والتى كان يسقط منها ضحايا وتخلف بعض العدوات، مشيرا إلى أن هذه التقاليد كان ينبذها لأنها كانت تجلب الهم والحزن فى الأعياد والمناسبات.
موضوعات متعلقة:
إبراهيم أبو سنة يطالب البرلمان بإعادة صياغة مادة "ازدراء الاديان"