نتيجة الاستطلاع
مشاركة
فى استطلاع للرأى طرحه اليوم السابع على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تؤيد صدور قانون يقضى بحل الأحزاب الدينية، أيد غالبية القراء صدور قانون يقضى بحل الأحزاب الدينية.
وأيد 75% من القراء صدور قانون يقضى بحل الأحزاب الدينية ، بينما رفض 22% من القراء صدور قانون يقضى بحل الأحزاب الدينية، فى الوقت الذى أعرب فيه 3% من القراء عن عدم معرفتهم بموضوع الاستطلاع.
مشاركة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمدفتوح عبدالرحمن
يجب حل اي حزب علي اساس ديني
كفانا تعصب ويجب ابعاد الاديان عن السياسة الدين لله والوطن للجميع
عدد الردود 0
بواسطة:
ا.د/عبدالمنعم
الاحزاب الدينيه
ياريت صدور مثل هذا التشريع لان الاحزاب الدينيه تفتيت لوحده الامه ونشر التطرف والارهاب الفكري ناهيك عن التشكيك فيثوابت الدين.....!!!!! !من اجل ذلك نحن نؤيد حل كل ماهو ديني.....انهم فشله في الدعوه فما بالك بالسياسه انه الخراب الفكري......
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
حل جميع الاحزاب الدينيه او شبه الدينيه او التى يدعى القائمون عليها بانها غير دينيه
اساس الاستقرار وقطع الجدل والتناحر او التمحك فى الدين لخداع الناس وجودها فتنة كبرى
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصرى
هل نحن اغنى من امريكا والدول الاوربيه العريقه ليكون عندنا مولد للاحزاب اكثر من 120 حزب
انها رسالة تشرذم المجتمع لتفسيخ اوصاله الايكفى 7 احزاب اذا كنا لانعرف اسماء الاحزاب او القائمين عليها او اى برامج لها او الى من ينتمون او يعملون لحساب من هل الفلاسفه المصريين بالكثره فى النظريات الاقتصاديه لتكثر الاحزاب اناس يسهرون على المقاهى يشربون الشيشه ويحلمون بالسلطه واستغلال النفوذ يطلع عليهم الصباح مكونين حزب لنشر الفتن والشائعات - واوعى تنسى ياهندسه تعمل اخطار للجنة شئون الاحزاب احسن يقفلوا الدكان السياسى
عدد الردود 0
بواسطة:
المصرى باشا
عجبى
عجبى على من يعترضوا على شئ اجمع (( الشعب )) عليه فى صناديق الاستفتاء .... السادات وفى 15 مايو ( ثورة التصحيح ) البس المصريين اكبر خازوق فى التاريخ بالاستفتاء بنعم أو لا .... حاول المواطنين الشرفاء ينبهونا من خطورة ( نعم ) والتى جعلت منه رئيسا بالمبايعة مدى الحياة ووضع ( الألف واللام ) الى عبارة (الشريعة الاسلامية مصدرا للتشريع) لتصبح ( الشريعة الاسلامية المصدر للتشريع ) واستفتى المصريين بنسبة 999999و99% كما هى العادة المتبعة .... والآن وبعد 35 سنة تندبون حظكم على ما قررتموه ... الاحزاب الدينية هى الوحيدة التى من حقها أن تحكم ... لأنها المنوطة بالتشريع وهى المادة الثانية من الدستور الذى اعاد مصر لعصور الجاهلية ... اقرأوا اكثر من مليون فتوى تشرع حياة الانسان من أول ولادته الى ولادة ابنه وما يتخللها فى حياته ... فتوى عن كل كبيرة وصغيرة .... نعم للأحزاب الدينية قالها 60 مليون مصرى سنة 1981 .