وقفت الزوجة "فدوى.ع" أمام محكمة الأسرة بالجيزة عاجزة عن تصور ما آلت إليه حياتها، وتطلب الطلاق من زوجها "مازن.م"، بعد أن أنتقم منها لطلبها الطلاق وتركها للمنزل، وقام بنشر فيديوهات وصور خارجة لها أثناء زواجهما على مواقع إباحية .
حملت الدعوى رقم 2786 لسنة 2016 ، وقالت فيها الزوجة، :"زوجنا كان عن طريق المعارفهن فلم تجمعنا قصة حب، ولكن التوافق هو ما جعلنى أتزوجه وتمت الخطبة التى استمرت 6 أشهر فى التحضيرات للزفاف، ليجمعنى وإياه بعدها منزل واحد وهنا كانت الكارثة".
وتابعت الزوجة : "وبعد 3 أشهر من الزواج، بدأت يديه تطال جسدى دون سبب، فإذا حدثت له مشكلة بعمله يعاقبنى، وإذا لم يجد مكانا ليركن سيارته يتعدى عليا بأبشع الألفاظ، فكل مصيبة تحدث له أعاقب أنا .
وأضافت الزوجة: "ضاقت بى الدنيا بعد إداركى أن زواجى فشل فلم تجمعنى معه لحظة كنت لا أخشى على نفسي من أن أصاب بمكروه بسبب تلك الزيجة، وأخيرا وبعد 5 أشهر زواج فقط تركت المنزل وطلبت من أهلى تطليقي وهو ما تقبلوه بعد أن شاهدوا جسدى الذى لا يخلو مكان فيه من آثار الضرب المبرح من هذا الزوج المجنون، وعندما تحدثوا معه رفض وقال إن لم أعد له سيعاقبنى ويزلني أمام الجميع وأعتدى على أبى بالضرب فى منزلنا".
وأكملت الزوجة: تركنى فى منزل أهلى لمدة 4 أشهر دون أن يسأل فى ورغم الوسائط لم أستطع الخلاص، وفجأة حضر إلى مكان عملى وقام بسبى والصراخ بأنني خائنة ونحلة وسيقيم ضدى دعوى زنا وألقى بوجهي صور خارجة لى على صفحات إباحية مع العلم أن تلك الصور والفيديوهات هو من صورها لى أثناء زواجى منه وعندها لم نجد فائدة أنا وأهلي وذهبنا لنقيم دعوى الطلاق للضرر".
وقالت: "علمت بعد التواصل مع الشرطة والإبلاغ عنه بمحضر رقم 2786 لسنة 2016 بقسم الجيزة، أنه تاجر بتلك الفيديوهات وباعها لمواقع إباحية فى مزاد لمن يدفع أكثر ليقف متهما ولن أتركه حتى أخذ حقى".
عدد الردود 0
بواسطة:
ezazez20
الجريمه متكرره ومشتركه
الجريمه مشتركه بين العاهره والقواد زوجها ويصورون عده افلام ومنذ زمن والمال الحرام ياتيهم تنتشر بمحافظات القاهره والجيزه لتردد السياح العرب والاجانب بكثره ويقوم القوادين بعرض الافلام علي السياح وتحديد الاجر جريمه مستمره بالبلد عندما تتوصل الشرطه للزوجه ولمافيا شبكات الدعاره نجد ممثلات الافلام ومنهم من الوسط الفني تسارع برفع قضايا تنفي علمها بان زوجهها صورها نفس القضايا تتكرر وتورط فيها ممثلات والقوا بالتهم علي السماسره والقوادين