تامر عبدالمنعم

عن أحمد موسى أتحدث..

الأحد، 28 أغسطس 2016 05:20 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قام الإعلامى أحمد موسى بعمل استفتاء عن ترشح الرئيس السيسى لفترة ثانية بتويتر وأتت الرياح بما لا تشتهى السفن حيث جاءت النتيجة %19 بنعم و89‏% بلا، قامت الدنيا وهاجت وتصدر أعداء أحمد موسى شبكات التواصل الاجتماعى فى ظاهرة إن دلت فتدل على مدى تأثيره عليهم وعلى مصالحهم من خلال كشفه الدائم لهم ولأفعالهم المشينة فى حق الوطن على عكس زملاء كثيرين غيره.. الغريب حقاً أن الاستفتاء ذاته حقق على الفيس بوك %95 تأييد للرئيس السيسى مما يؤكد من وجهة نظرى الشخصية نظرية كنت قد شكلتها منذ اندلاع مجيدة فى 2011 تكمٌن فى أن الفيس بوك لم تطوله أيدى الإخوان ولامؤاخذة النشطاء كما طالت وتمكنت من تويتر.
 
أخيراً وليس آخراً فإنه من الطبيعى أن يتعرض موسى لهجوم إخوانى حقوقى نشطائى كاسح ومن الطبيعى أن تكون نتيجة الاستفتاء على تويتر هكذا فى ظل وجود اللجان ولكن ليس من الطبيعى أن يكتب الزميل يوسف الحسينى عن زميله ما كتبه أبداً.. ولا إيه؟









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة