أقبل العديد من الأهالى، فى أول أيام عيد الأضحى المبارك، على ذبح الأضاحى عند الجزارين وفى الميادين العامة، بشكل جماعى وفردى، وانتشرت ألوان الدم فى كل الشوارع وسط فرحة الأهالى وتجمعات للأطفال.
ومع حلول عيد الأضحى المبارك، أصبح الدم هو المظهر الرئيسى للاحتفال به فى الشوارع، حيث تحولت الشوارع عبارة عن تجمعات لذبح الأضاحى، وملأت دماء الأضاحى الشوارع والبيوت. وقام بعض الأهالى بالتبرع بجلود الأضاحى، كما قام الجزارون بتجميع هذه الجلود وحفظها بالملح لحين نقلها للمدابغ.
رجل يجهز رأس الماشية للتنظيف
أحد العمال يفتح الرأس وفصل العظم والجلد
عامل يقوم بتنظيف رأس خروف
العامل ينظف الرأس ويستخرج ما بداخلها
تجميع جلود الأضاحى من المضحين
عربة كارو تقوم بتجميع الجلود ونقلها لمكان المدابغ
اثنان من العمال يقومان بوضع الملح لحفظ الجلود
رجل يقوم بتنظيف أرجل الماشية "الكوارع"
أحد العمال يقوم بتشفية الرأس وفصل الجلد عنها
رجل يقوم بتسخين الأرجل قبل التنظيف
وضع الملح على جلود الأضاحى لحفظها من التلف
تجميع جلود الأضاحى
رجل ينظف الكوارع
رجلان ينظفان أرجل الماشية
رجل يستلم الأرجل للتنظيف من الأهالى
أحد العمال يجهز الأرجل للتنظيف
مجموعة من العمال فى انتظار استلام الأرجل لتنظيفها
رجلان يعدان الجلود للدباغة
أحد العمال ينظف أمعاء الأضحية
رجلان يضعان الملح على الجلود
تجميع الجلود بالمدابغ
أطفال يشاهدون تنظيف أرجل الأضاحى
رجل يسخن المياه والآخر يقوم بالتنظيف
رجلان ينفخان الأرجل ويعدانها للتنظيف
اثنان من العمال يغسلان الأرجل بعد التنظيف
رجل يجهز الأرجل بعد التنظيف للزبائن
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة