مصرع طفل بالدقهلية بعد سقوطه من لعبة بملاهى فى دكرنس

الخميس، 15 سبتمبر 2016 06:00 ص
مصرع طفل بالدقهلية بعد سقوطه من لعبة بملاهى فى دكرنس الشاب ضحية الملاهى
كتب سيد الخلفاوى وهيثم سلامة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لقى "أحمد إبراهيم حكورة" 16 سنة، مصرعة بعد سقوطه من إحدى الألعاب بحديقة ملاهى فى مدينة دكرنس بالدقهلية.
 

وأوضح أصدقاؤه أنه أثناء اسقلاله لعبة "الطبق الطائر" انحلت إحدى السلاسل الخاصة باللعبة مما أدى إلى سقوطه واصدام رأسه فى القوائم الحديد الخاصة باللعبة وتوفى فى الحال.

وتلقى اللواء مصطفى النمر، مدير أمن الدقهلية، إخطارا بالواقعة ، وتم نقل الجثة إلى مستشفى دكرنس العام ، كما صرحت النيابة بدفنه بعد تحرير المحضر اللازم.


الشاب ضحية الملاهى









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

حسبي الله ونعم الوكيل

اتمني من اهل الضحية الا يصمتو ويطالبو بتعويض كبير لان هذا اهمال كبير من صاحب الملاهي وشكرا.

عدد الردود 0

بواسطة:

م/محمد

بدون ترخيص

هذه الملاهى العشوائية وبدون ترخيص اين الامن الصناعى لم يتابع ويحرر محضر وقرار ايقاف لهذه المعدات المخالفة موظفين فى مكاتب مكيفة ورواتب كبيرة من مال الشعب الفقير

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / مجدي المصري - القاهرة ...

ضحية إهمال موظفي الرقابة والتفتيش الحكومي ...

كالعادة تضيع أرواح بريئة نتيجة إهمال المسئولين عن أداء وظائفهم .فهل تم الترخيص لهذه الملاهي ؟؟ وإن تم فهل تم الكشف الدوري عليها ؟؟ وإن تم فهل هي في الأساس صالحة للعمل ؟؟ أم أنها تم صنعها بواسطة حداد كل وظيفتة لحام حديد وخلاص وبدون أي إشتراطات سلامة مهنية وأمن وبدون فحص هذه المعدات إن كانت تتحمل أو لا ..إنها مسألة فساد من الجميع ..من أصحاب هذه الملاهي ومن قام بتصنيعها ومن سمح لهم بأن تعمل هذه الألات القاتلة ..لابد من محاسبة مفتشي الرقابة وغلق الورشة التي قامت بالتصنيع وحبس صاحب هذه اللعبة ومصادرة كافة الألعاب المتواجدة ومن ثم تغريم صاحب هذه اللعبة بأن يدفع التعويض اللازم لأهل الطفل وهي الدية ..ولو أنها لن ترجع الطفل ولكن كنوع من العقاب لهذا التهريج .ولا ننسى مفتشي البلديات والمحليات القائمين على هذه المنطقة لأنهم أهملوا ويمكن يكونوا متواطئين مع صاحب هذه الملاهي بالرشاوي والأتاوات ..للأسف كل مصيبة تقع نعدد الأسباب ونكون دائماً رد فعل وبعدها الأمور تهدأ وتعود ريمة لعادتها القديمة ..لإنتظار ضحية جديد ..لماذا لا نكون فعل ونسبق الأحداث ونمنع المصائب والكوارث قبل وقوعها وذلك بفرض القانون ومنع أي تعدي عليه وفصل كل موظف رقابي مرتشي ..لماذا لا ندرس كوارث الدول الأخرى في كافة أمور الحياة ونحاول وضع الخطط لتلافي حدوثها عندنا والإستعداد التام لو حدث مكروه ..للأسف المسئولين عندنا نائمين في العسل وفي مكاتبهم المكيفة ينتظرون المرتب والمكافأت والأرباح والحوافز والرشاوي والأتاوات ..أما النزول للعمل فهذا أخر ما يفكرون فيه ..متى سيؤمن المسئولين بأنه مسئول عن مكان عمله ؟؟ للأسف الكل يعلم بأن الإدارة في مصر من أسوأ الإدارات في العالم وليس لها مثيل في الفساد ..وكله بسبب الحكومة الفاسدة التي تقوم على تعطيل القوانين لحماية المجتمع من شر الناس ..لو وجد القانون وتم تطبيقه على الجميع وبدون مواربة لإنتهينا من معظم مشاكلنا ..أما طالما عندنا قضاة فاسدين يطبقون القانون بالقطعة حسب مكانة المتهم والمجني عليه فلا نقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا فاسدين ..أنشر لو سمحت ...

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة