"هيكفيجن" تطرح كاميرات حرارية متقدمة لتأمين حدود الدول

أعلنت شركة هيكفيجن عن كاميرات من النوع الحرارى والتى سوف يتم استخدامها على المستوى العالمى فى مجال الأمن وتأمين الحدود بين البلاد.

تقوم هذه الكاميرا بالتقاط جميع الأشياء التى تكون بدرجة حرارة فوق الصفر المطلق حيث تبعث بقدر من الإشعاع الحرارى هذا النوع من الإشعاع، وهو غير مرئى للعين البشرية، يمكن الكشف عنه بواسطة أجهزة الاستشعار الحرارية.

ولا تزال أجهزة هيكفيجن الاستشعارية الحرارية غير متأثرة بالظلام أو ظروف الطقس المتقلب مثل المطر والضباب أو الثلوج، فهذه الكاميرات توفر منصة كبيرة لبناء أنظمة رصد أكثر كفاءة على مدار الساعة.

كاميرات هيكفيجن الحرارية تتضمن 3 وظائف مبتكرة فى تعزيز جودة الصورة: الإضافة التلقائية، تعزيز التفاصيل الرقمية، والحد من الضوضاء الرقمية الثلاثية الأبعاد، لجعل الصور أكثر حدة.

وتستطيع كاميرا ت هيكفيجين الحرارية التصوير والمراقبة بإمكانيات لا تستطيع أدوات التصوير البصرى التقليدية وحدها توفيرها كما لها القدرة على التقاط فيديوهات حية، عالية الدقة وعالية الوضوح للأجسام المتحركة بدقة تصل إلى 640 512p x بكسل، دون أن يعيقها لا الظلام ولا سوء الأحوال الجوية، وتقدم هذه الكاميرات أيضا المزيد من التفاصيل للتحقيق فى ما بعد الحدث.

وتأتى كاميرات هيكفيجن الحرارية فى إطار نماذج العدسات الأحادية والثنائية، ونماذج العدسات المزدوجة تضيف الكاميرات البصرية إلى جانب الكاميرات الحرارية، ما يوفر الصور الحرارية والعادية فى نفس الوقت، وهذا يتيح لأفراد الأمن التعرف الأفضل على أهدافهم. العدسة البصرية تساعد على التقاط الصور بوضوح 1920 1080p x ليلا ونهارا.