يكمل، اليوم الخميس، النجم البرازيلى السابق رونالدو عامه الـ40 حيث يعد أبرز المهاجمين الذين مروا فى تاريخ منتخب السيليساو نظرا للمستوى الرائع الذى قدمه مع الأندية الأوروبية الكبيرة التى لعب لها بجانب منتخب السامبا.
التقرير التالى يستعرض أبرز 10 معلومات على النجم البرازيلى
1 - رونالدو سجل أهداف أكثر من أى لاعب برازيلى آخر فى الليجا، 117 هدفا (83 لريال مدريد، 34 لبرشلونة)
2 - رونالدو هو اللاعب الوحيد فى تاريخ الليجا الذى توج هدافاً فى موسم من البطولة مع برشلونة (1996/97) وريال مدريد (2003/04
3 - رونالدو هو اللاعب الوحيد فى تاريخ الليجا الذى تصدر قائمة الهدافين لموسم كامل مع كل من برشلونة (96/97) وريال مدريد (03/04
4 - رونالدو لا يزال أصغر لاعب على الإطلاق يصل إلى 30 هدف في الدوري الهولندى (18 سنة، 248 يوما).
5 - رونالدو سجل هدفه الـ40 فى السيريا أى وذلك فى مباراته الـ55: منذ 1997 ولا لاعب فى البطولة حقق رقم أفضل
6 - رونالدو سجل 67 هدفا فى 98 مباراة مع منتخب البرازيل، فقط بيليه سجل أكثر 77 هدفا فى 91 مباراة.
7 - في شهر نوفمبر من العام 1999 كانت أسوأ لحظات حياة رونالدو عندما أصيب فى ركبته اليمنى، وانتظر الجميع عودته فى نهائى كأس إيطاليا عام 2000 أمام لاتسيو، ولم يلمس الكرة سوى بضع لمسات حتى أطلق صرخةً أسكتت 60 ألف متفرج فى مدرجات الملعب.
8 - من المثير للاستغراب فى بداية علاقة الظاهرة رونالدو بكرة القدم، أنه لعب كحارس مرمى، وكان ملازماً لمقاعد الاحتياط لكنه كان يهوى اللعب فى مركز الهجوم وتسجيل الأهداف حتى إن والدته روت أن رونالدو كان فى نومه يصرخ "مرر الكرة لى دعنى أسجل الهدف" ويركل برجله الهواء، وفى إحدى الدورات الكروية أصيب مهاجم الفريق ودفع المدرب مجبراً بالحارس الاحتياطى رونالدو ليشغل مركز زميله المصاب، وظهر واضحاً عشقه لتسجيل الأهداف وقاد فريقه للفوز فى تلك المباراة، ونال إعجاب مدربه فرناندو دوس سانتوس الذى رشحه للعب فى نادي دي راموس مسجلاً معه 166 هدفا.
9 - وقع عقده الاحترافى الأول موسم 93-94 لصالح نادى كروزيرو بمبلغ (30) ألف جنيه إسترلينى وتألق وبزغ بشكل رائع حيث أحرز رونالدو البالغ حينها 17 عاماً، كأس البرازيل مع كروزيرو وحقق رقماً قياسياً بتسجيله هدفاً في كل مباراة.
10 - أعلن اعتزاله فى 14 فبراير 2011 وحينها أطلق عبارة ستبقى خالدة فى أذهان محبيه قائلاً :"جسدى يؤلمنى، ذهنى يريد مواصلة اللعب لكن جسدى يقول لم يعد بإمكانى فعل ذلك، أريد مواصلة مشوارى لكننى غير قادر، أفكر بحركة ما لكنى لا أتمكن من تنفيذها كما أريد، حان الوقت من أجل الاعتزال".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة