الرئيسية

ألبومات اليوم السابع

أخيرا.. هدم مدابغ سور مجرى العيون

الأحد، 25 سبتمبر 2016 03:31 م

هدم مدابغ سور مجرى العيون

تصوير أحمد معروف

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وصل المهندس عاطف عبد الحميد محافظ القاهرة منذ قليل، إلى منطقة المدابغ بسور مجرى العيون بمصر القديمة، وذلك استعدادا لتسليم شيكات لـ20 حالة رفضت الانتقال إلى منطقة الروبيكى بمدينة بدر، وطلبت الحصول على مقابل مادى وتعويض عن تركهم أماكنهم.

وتابع المحافظ أعمال إزالة أول مدبغة وافق صاحبها الحصول على مقابل مادى مقابل إخلائها، والمقامة على مساحة بلغت 6000 متر، ورافقه اللواء محمد الشيخ سكرتير عام محافظة القاهرة والدكتورة جيهان عبد الرحمن نائبة المحافظ للمنقطة الجنوبية ومحمد الطويل رئيس حى مصر القديمة، ومحمد حماد رئيس الغرفة التجارية.

المعدات تتوجه إلى المبانى لبدء الهدم

أحد العمال يقوم بتوجيه المعدة أثناء

سقوط المبنى بعد هدم الأساسات

المبنى أثناء السقوط

المعدات تواصل هدم المبانى بأحد المدابغ

عمال المدابغ تشاهد الهدم من خلف الأبواب

بعض العمال تحتمى ببعض المبانى من الأتربة والمعدت تواصل الهدم

أحد مبانى المدبغة أثناء عملية الهدم

معدة ترفع مخلفات الهدم

محافظ القاهرة يشهد عمليات الهدم

العمال تعمل بجانب الكراكة فى رفع المخلفات

إحدى المعدات تواصل هدم أثاثات المبانى

بعض عمال المدابغ وهم يشاهدن عمليات الهدم

العمال تواصل رفع مخلفات الهدم

ارتفاع الغبار والأتربة الناتجة عن عمليات الهدم

عمال تحمل بعض المخلفات الناتجة عن الهدم

سور مجرى العيون

مدابغ

عاطف عبد الحميد

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

سامي

2016/09/25 03:59 PM

صاحب المدبغة والعمال

طب صاحب المدبغة اخد تعويض الهدم طب وعمال المدبغة مصيرهم ايه ... الشارع !

عدد الردود 0

بواسطة:

moh

2016/09/25 06:10 PM

كده صح

لابد من نقل مثل هذة النوعية من الأنشطة إلى خارج المدن وعقبال محلات الاقمشة فى شارع الازهر

عدد الردود 0

بواسطة:

الكابتن

2016/09/25 06:15 PM

تعليق رقم 1

تعليق رقم 1..، صاحب المدبغه اخد تعويض عن املاكه،،،أما العمال ممكن يشتغلوا في مدبغه تانيه.

عدد الردود 0

بواسطة:

د.محمد

2016/09/26 09:18 AM

والله انجاز ما بعده انجاز

اصبحت متأكد انه فى عهد السيسى ليس هناك مستحيل .لان نقل المدابغ كان ضربا من الخيال.كان تشويها للاثر العظيم ومخلفات فى وسط المدينة وعلى السور بدلا من ان يسير السائحين كنا نجد عربات الكارو والاحصنة وتنظيفها على قارعة الطريق.

اضف تعليق

بروتوكول نشر التعليقات من اليوم السابع