أكرم القصاص - علا الشافعي

جابر نصار: نلتزم بقرارات "الأعلى للجامعات" بخصوص برامج التعليم المفتوح المطورة

الجمعة، 30 سبتمبر 2016 03:18 م
جابر نصار: نلتزم بقرارات "الأعلى للجامعات" بخصوص برامج التعليم المفتوح المطورة جابر نصار رئيس جامعة القاهرة
كتب وائل ربيعى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

انتظمت المحاضرات بجميع كليات برامج التعليم المفتوح بجامعة القاهرة اليوم الجمعة، للدارسين المقيدين ببرامج التعليم المفتوح قبل يناير ٢٠١٦.

وأكد الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة، جدية جامعة القاهرة وجميع كلياتها فى تقديم برامج مميزة تنافس الجامعات العالمية العاملة فى هذا المجال، مشيرا إلى أن البرامج المطورة تتنوع ما بين البرامج المهنية والبرامج الأكاديمية والدبلومات المهنية على أن تلبى جميع البرامج الجديدة احتياجات المجتمع وسوق العمل المصرى والإقليمى.

وشدد نصار، حسب بيان إعلامى اليوم، على الأهمية المجتمعية للتعليم المستمر وكذلك التزام جامعة القاهرة بتطبيق جميع قرارات المجلس الأعلى للجامعات بهذا الشأن، موجها الأمن الإدارى بالجامعة والإدارة العامة للشئون الطبية بالجامعة وموظفى مركز التعليم المفتوح بضرورة التواجد أيام الجمعة لخدمة الدارسين وتقديم أفضل خدمة لهم.

وأصدر رئيس جامعة القاهرة، تعليماته باستمرار السماح لدارسى التعليم المفتوح الراغبين فى استخدام المكتبة المركزية يومى الخميس والسبت من كل اسبوع، مؤكدا أنه يتابع مع كل من الدكتور محمد عثمان الخشت، نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب وعمداء الكليات البرامج والدكتور سيد تاج الين، مدير مركز التعليم المفتوح، سير وانتظام المحاضرات باليوم الأول للدراسة.

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

التعليم الجامعي حقي

التعليم الجامعي حق للجميع

أنا واحد من الذين لم يحالفهم الحظ و أرهقتنهم الظروف التي حالت بينهم و بين ما تمنوا من دراسة أكاديمية تدفع فيهم الثقة بالنفس و تبعث في صدورهم الأمل و تعلي همتهم في مواجهة معترك الحياة . و متحدثا عن نفسي كنت أتمنى الحصول على بكالوريوس الزراعة في تكنولوجيا استصلاح و استزراع الاراضي الصحراوية و والله و الله لم يكن مبتغاي فائدة مادية بقدر ما هي فائدة معنوية و حبا في العلم من أجل العلم فكان التعليم المفتوح هو طوق النجاة و طاقة النور ، مع العلم بأنني حاصل على ماجستير في غير هوايتي و لكنني منذ صغري و أنا أحب الدراسة العلمية العملية و لكنها الظروف التي فرضت علي ما فرضت، و فجأة جاء قرار ايقاف القبول بالتعليم المفتوح و اعادة هيكلته ليعصف بكل هذه الآمال و كل هذه الأحلام بدون مقدمات خصوصا مع تداول أخبار تفيد بإلغاء كل التخصصات العملية مثل كلية الزراعة ، فلماذا أحرم من دراسة لطالما أحببتها لماذا أعاقب بدون ذنب . أعتذر على الإطالة لكنني و الله إختصرت بقدر الإمكان في التعبير عن حلمي الذي تحطم و أملي الذي ضاع ، كنت أتمنى أن يكثفوا التدريب العملي أو يشترطوا كيفما شاءوا الحضور في المحاضارات و كنت سوف أكون سعيد و على أهبة الإستعداد لأي قرار مثل ذلك و لكن أن يصدمونا بالإلغاء أو التحويل الى شهادات مهنية لا تضيف لتحصيلنا العلمي شئ أو ثقتنا في شهادة أكاديمية شئ إذاً فما الفائدة!!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة