مقالات الصحف المصرية.. مرسى عطا الله يكتب: مصر فضلها على الجميع.. جلال دويدار: كيرى ولحظة صدق قبل مغادرته لمنصبه.. محمد أمين يكتب: هل يعود "محلب"؟.. عماد الدين أديب: كلام الرئيس عن إرهاب سيناء

يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.

الأهرام

أكد الكاتب، أن مصر التى صنعت أول حضارة إنسانية فى التاريخ كانت على الدوام دولة عطاء فى كل شيء، وأن فضلها على الدنيا كلها معروف وغير منكور، وطالب المشككين فى صحة نبوءة الرئيس السيسى حول قدرة مصر على أن تتحول وتصبح "قد الدنيا"، أن يقرأوا التاريخ ليدركوا أن ما نحن طامحون فيه ليس طلبا للمستحيل وإنما طموح مشروع نملك أدواته.

صلاح منتصر يكتب: قضية الجزيرتين بصراحة
 

تحدث الكاتب، عن قضية جزيرتى "تيران وصنافير"، وأن شواهد هذه القضية تثبت حقيقتين هما أولاً: أن الجزيرتين قانونا سعوديتان، وقد أقرت الحكومة المصرية هذه الملكية فى مشروع اتفاقية لرسم الحدود البحرية، ثانياً: عدم قدرة مصر على استكمال إجراءات نقل الجزيرتين، بسبب الظروف التى تحيط بهما سواء الرأى العام المصرى أو المخاطر الأمنية التى يمثلها نقل الجزيرتين على العالم العربى.

الأخبار

يؤكد الكاتب، أن تصريحات الرئيس السيسى مع الإعلامى عمرو أديب، حول ما تم ضبطه خلال الشهور القليلة الماضية من كميات كبيرة من المواد المتفجرة وملايين الدولارات ومخازن أسلحة يشير إلى أن المخطط الإرهاب المهزوم قديم، وأن المؤامرة مستمرة، ويقول حربنا ضد الإرهاب هى حرب الوطن بأكمله ولن تنتهى إلا حين نطهر مصر من كل فكر يدعو للعنف والتعصب والكراهية.

المصرى اليوم

محمد أمين يكتب: هل يعود "محلب"؟

تحدث الكاتب، عن إمكانية الاستعانة بالمهندس إبراهيم محلب فى منصب رئيس الوزراء مرة أخرى، حال استقالة شريف إسماعيل من منصبه، موضحاً أن "محلب" هو الوحيد الذى أثبت صلاحيته فى ظروف حرب أو ثورة، خاصة بعد تعويم الجنيه، وارتفاع الأسعار، مفيدا بأن فكرة التغيير الحكومى أصبحت مطروحة الآن، وربما يحدث التغيير بعد 25 يناير.

حمدى رزق يكتب: شكراً محمد صلاح
 

أشاد الكاتب، بالمبادرة الوطنية الأولى من اللاعب الخلوق محمد صلاح، وتبرعه لصندوق "تحيا مصر"، مؤكدا أن هذه المبادرة تعد بداية للدور الوطنى للرياضيين والمحترفين بالخارج، وطالب بتأسيس رابطة للاعبين المحترفين خارج مصر، بحيث تقبل مبادرات النجوم وأفكارهم وتبرعاتهم، وتوجهها إلى أهدافها الخيرية، رداً للجميل ووفاء.

عماد الدين حسين يكتب: ثلاث قصص عن التسريبات

يسرد الكاتب، سماعه ثلاث قصص تعقيبا على التسريبات التى تم بثها للدكتور محمد البرادعى، الأولى: رواها له مستثمر بارز وخلاصتها أن أحد العاملين معه طلب الاستقالة بسبب سوء الوضع فى الداخل، الثانية: رواها له زميل صحفى بأن زوجته تطلب الهجرة من مصر لسوء الحال بمصر، الثالثة: إعلامية مرموقة عقب إذاعة التسريبات، فوجئت بأن ابنتها الشابة تلح عليها بعدم الاستمرار فى الإقامة فى مصر فى ظل هذا المناخ.

ويعقب على الثلاث قصص قائلا: "الذين قرروا إذاعة مثل هذه التسريبات لم يفكروا مطلقا فى آثارها الخطيرة والمدمرة على المدى البعيد، فالصراع أو المكايدة مع الدكتور البرادعى ستنتهى، لكن الأخطر أننا نربى الأجيال الجديدة على أن فضح الناس وتجريسهم بالمخالفة للقانون أمر طبيعى".

الشروق

فهمى هويدى: لا كرامة لمخالف

أبدى الكاتب استغرابه من الحملة الشرسة التى طالت الدكتور محمد البرادعى على خلفية أولى حلقات الحوار الذى أجرته معه قناة "الغد العربى"، موضحًا أن التفسير الوحيد لهذه الحملة هو أن هناك جهة ما أفزعها ظهوره فى السنة السابقة للانتخابات الرئاسية، فقررت اغتياله سياسيا وأدبيا.

واعتبر الكاتب أن حلقة البرادعى الأولى كانت لصالحه وليست ضده، إذ أعادت الرجل إلى الواجهة مرة أخرى بعدما كاد الناس ينسونه، مضيفًا بأنها كشفت هشاشة وضعف الأجهزة المصرية، مختتما مقاله بالتأكيد على أن ما حدث هو رسالة تهديد للناقدين والمعارضين فى الداخل، خلاصتها أنه لا كرامة لأى مختلف ولا حدود لتصفية الحساب.

الوطن

عماد الدين أديب يكتب: كلام الرئيس عن إرهاب سيناء

تحدث الكاتب، عن تصريحات الرئيس السيسى فى مداخلته الهاتفية مع الإعلامى عمرو أديب، حول جزئية مواجهة الإرهاب فى سيناء، موضحا أن حديث الرئيس عن دفع القوات المسلحة بـ41 كتيبة فى ميدان القتال بسيناء، يهدف إلى أن يرى الرأى العام المصرى حجم تكلفة فاتورة الحرب اليومية ضد الإرهاب بما تحمله مصر من مصروفات وخسائر بشرية.

خالد منتصر يكتب: لماذا فرحنا بشريهان؟

تحدث الكاتب، عن فرحة الكثير من الجمهور بقرار عودة الفنانة شريهان إلى المجال الفنى، مرجعا سبب الفرحة إلى أن هذه العودة تعد عودة للروح الفنية الغائبة عن الساحة الفنية والإعلامية والشعبية، والتى عن طريقها يستعيد الشعب بهجته وضحكته وحيويته.

الوفد

بهاء الدين أبو شقة يكتب: الصادرات المصرية من الأقمشة

استكمل الكاتب، الحديث عن أهمية زراعة القطن، وضرورة إعادة الاهتمام بالمصانع التى تقوم بالغزل والنسيج، وأهمية الصناعة فى الاقتصاد الوطنى، لأنها تسهم بشكل فعال ومهم فى الصادرات المصرية إلى الخارج وجلب العملات الصعبة، مؤكدا على ضرورة إعادة تطوير هذه الصناعة التى تسببت فى فقدان تنافسية المنتج المصرى من الغزل والنسيج والملابس الجاهزة على مستوى العالم.

عباس الطرابيلى يكتب: أسعارهم أرخص.. من أسعارنا

تحدث الكاتب، عن فارق أسعار الغذاء بين مصر وجميع دول العالم، حيث أن الأسعار فى العالم بأكمله أرخص من مثيلتها فى مصر، موضحاً أن هذه الدول منتجة للغذاء بكل أنواعه، بالإضافة إلى أن المزارعين يقومون بنقل بضائعهم وبيعها فى الأسواق بشكل مباشر، بعيداً عن استغلال وجشع التجار.

واقترح، تطبيق فكرة أسواق المزارعين، لأنها تساعد على السيطرة على أسعارنا، بشرط تحديد مناطق لهم وتجهيزها وتنظيفها يومياً من المزارعين أنفسهم، على أن يلتزم كل مزارع بالمكان المخصص له.

اليوم السابع

أكرم القصاص يكتب: نكتة «سوخوروكوف».. ودماغ أوباما وترامب

تحدث الكاتب، عن أن معركة القرصنة الروسية على المواقع الأمريكية لن تهدأ، وأن تستمر حملات التشكيك فى فوز ترامب برئاسة أمريكا، ويقول المفارقة أن هذه الأزمة اتخذت لدى الروس اتجاها كوميديا، حيث نشر نائب رئيس الوزراء الروسى، على «تويتر» صورة ساخرة للممثل فيكتور سوخوروكوف وعلق عليها بأن الاستخبارات الأمريكية قبضت على أخطر هاكر روسى، للسخرية من تقارير الاستخبارات الأمريكية، التى استند إليها أوباما لتأكيد أن الروس تدخلوا فى الانتخابات الأخيرة لصالح ترامب، ويوضح أن تهكم الروس من «دماغ أوباما»، والأمريكان من دماغ ترامب، سيظل هو الجانب الفكاهى، من معركة سياسية تنبئ بالكثير من التفاصيل.