أكد أحمد مرتضى منصور عضو مجلس إدارة نادي الزمالك والمشرف العام على فريق الكرة، أن انتقال مصطفى فتحى صانع ألعاب الفريق لصفوف تورينو الإيطالي في يد اللاعب الآن.
وقال أحمد مرتضى لليوم السابع أن الزمالك طلب تقاضى ٧٠٠ ألف يورو لرحيل مصطفى فتحى لنادي تورينو على سبيل الإعارة لمدة ٦ شهور ولكن العرض الإيطالي توقف عند ٦٠٠ ألف يورو فقط .
وأضاف أحمد مرتضى أن إتمام الصفقة يتوقف على تحمل مصطفى فتحى لمبلغ ١٠٠ ألف يورو، الأمر الذى سبق أن أكده اللاعب لكن يتبقى التنفيذ وهو ما سيحسم المصير النهائي للصفقة.
عدد الردود 0
بواسطة:
Mohammed
عيب
علشان تغطى الخسارة فى عقد مايوكا. ! عيب
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد هيكل ميت مزاح
اتركوا الموهبة لكى تنمو
لا شك أن مصطفى فتحى من المواهب النادره فى الكره المصريه وأهدافه مع الزمالك وأداءه خير دليل واحتراف اللاعب فى دورى آمن أقوى دوريات أوربا وفيه استفاده للاعب والنادى وفيه تسويق جيد له وممكن أن ينتقل لنادى أكبر يقيمه أكثر فلما التعنت والوقوف فى وجه موهبه ومبشره تحيه احترام لابن قريتى
عدد الردود 0
بواسطة:
مصراوى
هو دهه الزمالك وما يفعله في لاعبيه
الزمالك من امس ملاء الدنيا ضجيجا بموافقة الفريق الايطالى على كل شروط النادى وخاصة الماديه واتضح بعد ذلك بتوقف النادى عند ال600000$ بينما ما قالوه هم 700000$ يعنى الزمالك يريد يأخذ ماوافق عليه النادى وما سيأخذة اللاعب من النادى او يترك مستحقاته اذا كان له مستحقات لدى النادى وبقيمة ال100000$ اى اضرب 20 يعنى2000000 جنيه هوده الزمالك وما يفعله في أبنائه الم يشاهد الاهلى العام الماضى وترك أبنائه حر فرى لكى يستفيدوا من تعاقداتهم الفرق شاسع بين وبين
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
الفشل هو...تعييين احمد مرتضى ..مشرفا عاما للكره بالزمالك ..بدون اى خبره سابقه..ولكن ارضاء لبابا !!
...
عدد الردود 0
بواسطة:
حشسام المصري
..... قلنا ومازلنا نقول انك .... كذاب مثل ابوك مورتا ....
.... اولا من ناحيةمصطفي فتحي مفيش موضوع من اصله والسبب ان اللاعب مصاب بالغضروف والطليان يعرفوا ذلك جيد وبكل اكاذيب انت وابوك في هذا الموضوع ... كما باب الاعارات والعقود انتهي من اول امس يعني مش ممكن الطليان ياخذوا لاعب ايا كان اعارة ويعيروا في مكان اخر لان هذا مخال للوائح الاتحاد الاوربي فهمت يا ابن مورتا ... والنبي علموا تلك البذاءات ايه يعني الادارة وسلملمي على القذم الذي يفتي في اشياء لايعلمها لانه قذم ....