يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
عمرو عبد السميع يكتب: ترامب والمخابرات
تحدث الكاتب، عن المعركة الدائرة بين المخابرات المركزية الأمريكية، والرئيس المنتخب دونالد ترامب، الذى سيتولى منصبه خلال أيام قليلة، حول التسريبات والتجسس من الجانب الروسى على الانتخابات الأمريكية والتأثير الروسى على "ترامب"، مؤكداً أن أراء الرئيس الأمريكى الجديد ستظل فى نطاق التصورات والانطباعات فقط، حتى يتولى منصبه ويتعامل بشكل مباشر مع مؤسسات دولته.
وحيد عبد المجيد يكتب: أكذوبة "ما بعد الحقيقة"
تناول الكاتب، فكرة "ما بعد الحقيقة" التى انتشرت فى الاجتهادات التى ظهرت فى مصر فى الآونة الأخيرة، بشأن التحولات الواسعة التى حدثت خلال 2016، موضحاً أن معنى فكرة "ما بعد الحقيقة" هو "أن التوسع الهائل فى حجم المعلومات المتاحة للناس، ونموها المتواصل، يؤدى إلى صعوبة تقييمها والتحقق منها".
الأخبار
جلال دويدار يكتب: العذاب.. عند السفر والوصول لمطار القاهرة
أشار الكاتب إلى المشكلة الحقيقية التى يواجهها المسافرون فى مطار القاهرة، والمتعلقة ببطء إجراءات السفر للركاب، التى تستهلك الكثير من الوقت، مشيرا إلى أن بطء الإجراءات يتسبب فيه عدم توافر الموظفين والضباط المسئولين عن تشغيل المنافذ الخالية المعطلة عن العمل، مطالباً وزير الداخلية النظر بعين الاهتمام والرعاية لهذه القضية المأساوية.
جلال عارف يكتب: أغلقوا الصفحة.. ولتتوحد الصفوف
تحدث الكاتب، عن ضرورة غلق صفحة مناقشة ملف جزيرتى "تيران وصنافير" من قبل الحكومة المصرية، بعد الحكم النهائى الصادر من أعلى محكمة إدارية فى مصر، وتوجيه المجهود المبذول فى قضايا أخرى غاية الأهمية كمواجهة الإرهاب، والبناء والتنمية فى أصعب الظروف الاقتصادية، مشيراً إلى أن نفس اليوم الذى صدر فيه الحكم بمصرية جزيرتى تيران وصنافير، جاءت العملية الإرهابية فى طريق الوادى الجديد – أسيوط، بسبب استنزاف الجهد الوطنى دون مبرر.
المصرى اليوم
محمد أمين يكتب: البحث عن فضيحة!
تعجب الكاتب، من الاتهامات الموجهة إلى محمد أبوتريكة، والتى كان آخرها إدراجه ضمن قائمة "دعم الإرهاب"، مطالباً أصحاب اتخاذ القرار فى الدولة بالتعقل فى الاتهامات التى توجهها للشخصيات المحبوبة والمعروفة جماهيرياً وشعبياً، قبل الإثبات بالأدلة الدامغة على ذلك ليكون محاسبتهم بأصول وأوراق قانونية.
ونوه الكاتب، إلى أن "أبوتريكة" يدعم غزة وأهلها وليس "حماس"، وعن قضية دخوله فى شراكة مع أحد الإخوان والتحفظ على ممتلكاته، قال "كلنا دخلنا فى شراكات أو نتعامل مع إخوان كل يوم.. ليس مكتوباً على وجوههم إخوان، وكلنا أيّدنا غزة وكتبنا المقالات.
عمرو الشوبكى يكتب: إرهاب "حسم"
تناول الكاتب، "الارهاب الجديد" فى مصر والمتمثل فى "حركة حسم، التى تعتمد عملياتها على الانتقام السياسى من النظام القائم، بعيداً عن الجانب الفقهى والعقائدى الذى تعتمد عليه "داعش"، مؤكداً أن محاربة "حسم" تحتاج لفتح نقاش عام علمى وسياسى حول "الإرهاب الجديد" فى مصر، بعيداً عن هتافات الإعلاميين التى أعتاد عليها المواطنين دون تأثير فعلى.
الشروق
فهمى هويدى يكتب: دفاع عن "الكلام الفارغ"
اعترض الكاتب، على كلمات الدكتور عمرو موسى خلال مؤتمر "الأمن الديمقراطى فى زمن التطرف والعنف"، بأن الحديث عن الأمة العربية الواحدة "كلام فارغ"، واستبدال مصطلح "الأمة العربية" بـ "الأقطار العربية".
وأوضح الكاتب، أن العروبة "قيمة إنسانية" و"الأقطار" حقيقة جغرافية، والأولى محملة بالعديد من الشمائل والفضائل، أما الثانية فمحصورة ضمن حدود مرسومة ومحدودة الأفق.
الوطن
عماد الدين اديب يكتب: بداية عاصفة لترامب!
نوه الكاتب، إلى أن الرئيس الأمريكى الجديد دونالد ترامب سيتسلم مهامه الرئاسية بعد 24 ساعة من الآن، مؤكداً أن بداية رئاسته ستكون "عاصفة" وصعبة جداً، بسبب الانقسام المتواجدة فى أمريكا ومستوى شعبيته المتدنى ووصف سياسته بالعنصرية.
خالد منتصر يكتب: الفلول يقدمون الحلول!!
أوضح الكاتب، أن من أطلق عليهم لقب "فلول النظام" بعد ثورة يناير من الكوادر التى تواجدت فى زمن مبارك مثل " د. مفيد شهاب، والدكتور فتحى سرور"، يتم الاستعانة بهم الآن فى العديد من القضايا المتواجدة على الساحة المصرية، متسائلاً "هل لقب فلول صحيح أم من اختراع الإخوان؟، هل مبارك جرف الصف الثانى وصار هناك تصحر فى الخبرات؟.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: دور المجلس الأعلى للإعلام
تحدث الكاتب، عن صدور قانون المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، متمنيا أن يؤدى الدور المنوط به كبديل لوزارة الإعلام، وأن تتحول وسائل الإعلام الحالية التى تسيطر عليها فضائيات خاصة إلى دورها المهم فى إظهار صورة مصر الحقيقية فى الخارج، ويقول من المهم والضرورى أن تغير وسائل الإعلام من دورها بحيث توضح دور الدولة الجديدة التى تسعى إلى بناء مصر الحديثة التى يحلم بها كل المصريين.
اليوم السابع
عبد الفتاح عبدالمنعم يكتب: لعبة قطر المفضوحة لمهاجمة السعودية والإمارات مقابل 2 مليون ريال
يتحدث الكاتب، عن حصول "اليوم السابع" على وثيقة سرية عن فضائح قطر تكشف أمورا جديدة تُنسب للسفارة القطرية فى لندن، تفيد بتلقى كتاب مشهورين ومغردين أموالا للهجوم على السعودية والإمارات، حيث كشفت الوثيقة حسابا بنكيا يتضمن مبلغا مدفوعا قيمته 2 مليون ريال لمغردين، لخلق حالة من القلق فى المجتمعين السعودى والإماراتى، ويقول هذه الأفعال التى تقوم بها قطر تأتى فى إطار مجموعة من الممارسات التى تدعمها وتمولها لزعزعة استقرار الأمة العربية عن طريق ضخ أموال طائلة لتفتيت وحدة الشعوب بما فيها السعودية والإمارات.