بـ"على هوى مصر"..

فيديوهات صادمة لمسئولين أمريكيين ودورهم فى الربيع العربى ودعم قطر للإرهاب

الثلاثاء، 03 يناير 2017 10:34 م
فيديوهات صادمة لمسئولين أمريكيين ودورهم فى الربيع العربى ودعم قطر للإرهاب الجنرال جيم جونز مستشار الأمن القومى الأمريكى
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


عبد الرحيم على يعرض شهادات مسئولين أمريكيين حول... by youm7

عرض الدكتور عبد الرحيم على، عضو مجلس النواب، فيديو لمدير المخابرات الأمريكية الأسبق، جيمــس وولسى، يكشف فيه طريقة التعامل مع الدول العربية، ودورهم فى الدفع بحالة الفوضى فى العراق ثم ليبيا وسوريا ومحاولات الضغط على مبارك وآل سعود، وفيديو آخر يعترف فيه سياسى أمريكى بدعم قطر للإرهاب.

ويقول مدير المخابرات الأمريكية الأسبق فى الفيديو الذى تم عرضه ببرنامج "على هوى مصر" الذى يقدمه الكاتب الصحفى خالد صلاح، على فضائية النهار one، "إذا نجحنا فى إقناع المسلمين فى العالم الذين هم تحت العبودية كما هو ظاهر فى كثير من الدول، أننا نحن إلى جانبهم.. سوف ننجح فى النهاية كما نجحنا فى الحرب العالمية الأولى والثانية، والحرب الباردة ضد الاتحاد السوفييتى، طالما نفعل هذا، وسوف نجعلهم متوترين، وسنجعل العائلة الملكية السعودية متوترة، ونظام مبارك بمصر متوتر".

وتابع "وإذا نجحنا فى تحرير العراق، وبدأنا بالتفرغ إلى سوريا وليبيا والآخرين ونضغط عليهم لمحاولة تغييرهم، سيأتينا آل سعود ومبارك وسيقولون نحن متوترين، وجوابنا يجب أن يكون.. هذا جيد.. نحن نريدكم أن تكونوا متوترين".

وعرض عبد الرحيم على، تقريرا لشهادات لمسئولين أمريكيين حول دعم قطر للأنشطة الإرهابية فى ليبيا وسوريا، وفق فضائية "سى إن إن"، حيث يقول الجنرال جيم جونز مستشار الأمن القومى الأمريكى، "تحولت قطر بفضل أميرها السابق من لاعب ثانوى إلى صاحب موقع أساسى، ونحن الأمريكيين على وفاق معهم"، كما قال خوان زاراتى، نائب مستشار الأمن القومى السابق لمكافحة الإرهاب عن دور قطر كلاعب أساسى فى تخريب الدول العربية: "أخذت قطر الآن مكانها فى صدارة الدول التى تدعم القاعدة والجماعات المرتبطة بها".

وقال مايكل ماكول، رئيس لجنة الأمن الداخلى فى مجلس النواب الأمريكى، وفق التقرير، إن الأمر معروف تماما فى أوساط الأمن القومى الأمريكى بأن قطر هى الداعم الأساسى للجماعات المتطرفة والمقاتلين فى سوريا والعراق وتمويل داعش والنصرة بالمنطقة.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة