يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب: الإرهاب والكليات العملية
تحدث الكاتب، أثبات الدولة المصرية صدق نياتها وشجاعتها عندما أكدت أمام القضاء المصرى أن جزيرتى "تيران وصنافير" سعوديتان أودعتهما المملكة أمانة لدى مصر قبل 70عاما، وكشفت عن الوثائق التى تؤكد ملكيتها للسعودية، موضحاً أن ثمة مشكلات عملية ودستورية وأمنية ومالية يتحتم بحثها بين مصر والسعودية بروح الأخوة الأشقاء والمسئولية المشتركة، التى تجعل أمن مصر وأمن السعودية جزءا من الأمن القومى العربى.
الأخبار
تحدث الكاتب عن قانون الاستثمار الذى تمت الموافقة عليه من مجلس الوزراء، وينتظر إرساله إلى مجلس النواب ومجلس الدولة لدراسته وإصداره، مؤكداً إن قانون الاستثمار ليس الوحيد الذي تعطل صدوره بسبب الصراعات التى يثيرها الوزراء ورؤساء المصالح والهيئات ممن لا يهمهم مصلحة هذه الدولة، وإنما هناك العديد من القوانين التي تواجه نفس هذا المصير.
تحدث الكاتب عن انتهاء الهيئة الهندسية للقوات المسلحة فى زمن قياسي من ترميم الكنيسة البطرسية، مثلما فعلت مع عشرات الكنائس التي دمرها إرهاب الاخوان وأنصارهم في أعقاب ثورة يونيو، مشيراً إلى أن بعد قيام مصر بترميم الكنائس التي تم إحراقها، ينتهز البعض في الكونجرس الامريكي الحادث الإرهابى الذى تم فيه تفجير الكنيسة المرقسية ليتقدموا باقتراحهم الذى يحاولون من خلاله التدخل فى شئون مصر.
المصرى اليوم
حمدى رزق يكتب: إبراهيم عيسى!
وصف الكاتب، ما حدث للكاتب إبراهيم عيسى، خلال الإيام الماضية، ب الخسارة الفادحة التى ابتليت بها حرية التعبير والرأى فى مصر، مؤكداً أن "عيسى" لم يكن معارضاً من أجل هدم الدولة، ولكن معارضته من منطلق وطنى وخوفه على بلاده.
الشروق
أوضح الكاتب، أن الرئيس الأمريكى الجديد "دونالد ترامب"، إذا تراجع عن تعهده بنقل سفارة بلاده إلى القدس فسيكون ذلك راجعا لأسباب عدة، ليس بينها قلقه من الصدى المتوقع فى العالم العربى.
وأشار الكاتب إلى أن مسألة نقل السفارة إلى القدس عادة ما تتردد فى انتخابات الرئاسة الأمريكية لضمان أصوات اليهود، ولكن جميع الرؤساء المنتخبين لم يقدموا على هذه الخطوة، لسببين هما "أولاً: أن ثمة قرارا لمجلس الأمن صدر فى عام ١٩٨٠ اعتبر أن نقل السفارة إلى القدس بمثابة خرق للقانون الدولى، وثانياً : أن العالم العربى كان له وزن مختلف، كما أن العداء العربى لإسرائيل كان متماسكا إلى حد ما، رغم توقيع الرئيس السادات لاتفاقية "السلام" فى عام ١٩٧٩، والأردن وقع اتفاقية وادى عربة فى عام ١٩٩٤".
تحدث الكاتب، عن التقرير الذى نشرته صحيفة الوطن، الخميس الماضى، وقالت فيه إن بعض كبار المسئولين بإحدى الجهات الرسمية يستخدمون سيارات "بى إم دبليو" و"تويوتا كورولا" تم شراؤها خلال عام ٢٠١٦ لتوصيل أقدم مستشارى مجلس الدولة، مؤكداً أن هذه الرواية تضعنا أمام مأساة تقترب من الكارثة، علينا أن نوقفها فورا بكل السبل الممكنة.
وأشار الكاتب، إلى أن الصين وهى ثانى أكبر اقتصاد فى العالم ولديها احتياطى نقدى فلكى، وحققت معجزة اقتصادية يشهد بها القاصى والدانى، تتبع سياسة التقشف مع كبار المسئولين، فى الوقت الذى يستمر السفه عندنا على الرغم من كل دعاوى التقشف.
الوطن
عمادالدين أديب يكتب: اللاعبون الجدد العام الجديد (3)
أوضح الكاتب، أن العالم هذا العام الجديد 2017، سوف يشهد قواعد لعبة جديدة مع دخول لاعبين جدد إلى الساحة الدولية، مؤكداً أن اللاعبون الجدد سوف يدخلون الساحة إما تنفيذاً لاستحقاقات انتخابية حان موعدها خلال هذا العام مثل تولى دونالد ترامب لرئاسة أمريكا، أو نتيجة أزمات سياسية تدفع بالبعض خارج معادلة الحكم مثل النمسا والبرازيل والفلبين واليونان.
خالد منتصر يكتب: البهائى.. احتفاء من "جوجل" واختفاء من السجل المدنى
تحدث عن احتفاء محرك البحث "جوجل"، أمس الاثنين، بالفنان المصرى الراحل حسين بيكار فى لوحة بريشته وهو يعزف على آلته المحببة "البزق"، فى نفس الوقت الذى يحتفل فيه البهائيون بموافقة الدولة عليهم، ووضع شرطة أمامهم فى خانة الديانة بعد معركة فى ساحات القضاء للحصول على اعتراف بهم.
وأوضح الكاتب، أن "بيكار" عاش فى زمن احترم فيه المصريون فنه وقدروه ووضعوه على عرش الفن التشكيلى دون السؤال عن معتقده "البهائى".
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: الترويج السياحى لمطروح
استكمل الكاتب، الحديث عن الترويج السياحى الصحيح للبلاد، باستغلال الموارد التى أنعم الله بها على مصر فى كافة المجالات، ضارباً مثال للجذب السياحى، وهو محافظة مرسى مطروح ذات المعالم الأثرية و التاريخية الرائعة، وشواطئ المياه الصافية، حيث توجد فى هذه المحافظة ثلاثة موارد مهمة تقع فى مطروح والأُبيض وعجيبة.
وجدى زين الدين يكتب: الحرص على كيان الدولة
تحدث الكاتب، عن أصحاب نظرية "خالف تعرف"، وإعلانهم الحرب على كل من يسلك اتجاهًا فيه دفاع عن الوطن والمواطن، مشيراً إلى أن أصحاب هذه النظرية نجدهم ينعتون أصحاب المبادئ بالخيانة أو الانبطاح، رغم أن ما يسمونه "الانبطاح" من أجل استمرار الدولة المصرية وعدم النيل من الوطن واجب مقدس.
اليوم السابع
عبدالفتاح عبد المنعم يكتب: مصر المجروحة من "الإرهابيين" والمهزومة من "الفاسدين"
تحدث الكاتب عن الحروب التى يشنها أعداء الدولة المصرية فى الداخل والخارج، وتحريض دول مثل تركيا وقطر وأمريكا وبريطانيا للجماعات الإرهابية لتنفيذ المؤامرة السوداء ضد المصريين سواء عن طريق القتل أوالذبح و العمليات التفجيرية،
وأوضح الكاتب، أن "الفساد" هو النوع الجديد من الحروب التى يتم شنها ضد مصر حالياً، لأن نشر الفساد داخل أروقة الأجهزة الحكومية، سيؤدى إلى زيادة نسبة الاستهجان والكراهية للنظام الحالى.
أكد الكاتب، الأحزاب فى مصر "ورقية" لا تستطيع التأثير فى الشارع المصرى، وتكتفى بإصدار البيانات على الإنترنت ووسائل الإعلام، دون وجود حقيقى لها فى الشارع، لأن جميعها الأحزاب داخل مصر ، سواء المتواجدة قبل ثورة يناير أو ما ظهرت بعدها، سلكت طريق "الانشقاق والتجميد" وتعلق فشلها الدائم على الدولة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة