وأوضحت اللجنة أيضا - وفقا لهيئة الإذاعة البريطانية (بى بى سى) اليوم الأربعاء، أنه لم يكن هناك ما يكفي من الأدلة لدعم مزاعم حدوث عمليات اغتصاب واسعة النطاق.

وكانت حكومة ميانمار قد فتحت تحقيقا بعد انتشار مقطع فيديو يظهر عناصر شرطة وهم يضربون أفرادا من أقلية الروهينجا.

وكان نحو خمسين ألفا من مسلمى الروهينجا قد فروا خلال الأيام الماضية بعد أن شن جيش ميانمار عملية ردا على هجوم استهدف قواته فى مواقع حدودية.