الفيفا: القضاء السويسرى رفض دعوى عمالية تتعلق بكأس العالم 2022 بقطر

الجمعة، 06 يناير 2017 01:30 م
الفيفا: القضاء السويسرى رفض دعوى عمالية تتعلق بكأس العالم 2022 بقطر الفيفا
رويترز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

 قال الاتحاد الدولى لكرة القدم (الفيفا) اليوم الجمعة أن القضاء السويسرى رفض دعوى عمالية ضده تتعلق بكأس العالم 2022 لكرة القدم فى قطر.

وفى الدعوى التى قدمت لمحكمة فى زوريخ اتهمت اتحادات نقابات عمال فى هولندا وبنجلادش الفيفا بارتكاب مخالفات وأخطاء وحملته مسؤولية انتهاكات مزعومة لحقوق الإنسان فيما يتصل بحقوق عمال البناء الذين يعملون فى إنشاء المبانى الخاصة بتنظيم قطر نهائيات كأس العالم فى 2022.

وطالبت الدعوى الفيفا بإلزام قطر بتطبيق "الحد الأدنى لمعايير العمل" فى التعامل مع العمالة الوافدة التى تساعد فى الإعداد لاستضافة الحدث الكبير.

وتعليقا على قرار المحكمة قال الفيفا فى بيان من مقره فى زوريخ "يراقب الفيفا الموقف عن كثب وتطبيقا لما قاله الرئيس جيانى انفانتينو فى الآونة الأخيرة فإننا سنستمر فى حث السلطات القطرية على توفير ظروف عمل أمنة ولائقة لعمال البناء.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

Khleel

نهاية قطر قاب قوسين او ادنى

لماذا يحاول انفانتينو اخفاء الدعم المالي الذي قبضه من هذه الدويلة الكريهه ، اليس انفانتينو تلميذا مخلصا لبلاتر ، اليس التلميذ فاسدا كمعلمه ، لماذا لا يتم اجراء تحقيقات في اسباب نيل قطر باستضافة المونديال ، ما سر طاولة العشاء التي جمعت الرئيس الفرنسي السابق وامير قطر ورئيس الفيفا آنذاك بلاتر ، الى متى ستبقى الحقائق مدفونة ولا تظهر لعامة الناس ، الم يحن الوقت لكشف كل شيء ، نعم انها قطر الداعم الرئيسي للفساد والمفسدين والارهابيين ، الم تدعم هذه الدويلة الخبيثة هلاري كلنتون باموال طائلة من اجل التحريض على مصر وبسط اهدافها ، لكن في نفس الوقت الم يقل الرئيس للمنتخب اثناء حملته أن قطر تدعم الارهابيين وهي المربية لداعش ، الان الجميع بات ضمن المعلوم بل ضمن المؤكد بان قطر تدعم جميع الجماعات الارهابية في كل بقاع العالم ، نعم اخواني انامل الكتاب والشرفاء هي من ستفضح قطر على حقيقتها ، هذا الدويلة التي اصبحت منبوذة من قبل الكثير الكثير في العالم ، وان نهايتها قد اقتربت .

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة