هل يعيد حسن وإيمى شخصيتى فيفى عبده وكمال أبو رية فى مسلسل عزمى وأشجان

الجمعة، 13 أكتوبر 2017 10:00 م
هل يعيد حسن وإيمى شخصيتى فيفى عبده وكمال أبو رية فى مسلسل عزمى وأشجان حسن الرداد وإيمى سمير غانم
كتبت مروى جمال

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

استقر الفنان حسن الرداد والفنانة إيمى سمير غانم على سيناريو "عزمى وأشجان"، من تأليف ورشة كتابية، حيث أعلن المنتج أحمد السبكى أنه بدأ فى التحضيرات الأولى للمسلسلن ويقوم المخرج خالد الحلفاوى بمعاينة أماكن الديكورات المختلفة.

 

32974-14925560_1774260836124253_4656809753333806853_n
عزمى وأشجان

 

شخصية "عزمى وأشجان" هما الشخصيتان الأساسيتان فى مسلسل "طائر الحب" للنجمين فيفى عبده وكمال أبو رية، حيث قدما من قبل بنفس أسماء تلك الشحصيات، وهو العمل الذى أثار سخرية الجمهور مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعى.

 

27830-14938334_1774262059457464_8984551372002931307_n
فيفى عبدة وكمال أبو ريا

 

وجسدت فيفى خلال هذا العمل شخصية "أشجان" وهى روائية وشاعرة أما كمال أبو رية فكان يدعى "عزمى" يتم اكتشاف أنه زعيم عصابة، وفى الفترة الماضية كانت قصة حب "عزمى وأشجان" متداولة فى مواقع التواصل الاجتماعى.

 

emy-hassan-zafeh6-11-2016
حسن الرداد وإيمى سمير غانم

 

وأحداث مسلسل "طائر الحب" تدور حول السيدة "أشجان حلمى" التى تتسلم إدارة المجلة ويساعدها رئيس التحرير خالد شكرى، المخلص الذى يحمل مشاعر صادقة تجاه أشجان إلا أن هذه الأخيرة ما زالت أسيرة لحبها الأول لزميلها فى فترة الدراسة "عزمى" كمال أبو رية الذى سافر للعمل فى الخارج لتحسين ظروفه المادية. وتتصاعد الأحداث الدرامية لتلتقى أشجان بالحب الأول ويتزوجان لكن وهم الحب الأول سرعان ما يزول عندما تكتشف أشجان أن الحبيب ما هو إلا رئيس لأكبر عصابة تهريب آثار.

 

 

فهل قصة مسلسل إيمى وحسن تدور فى إطار كوميدى بنفس شخصية فيفى عبده وكمال أبو رية فى أحداث "طائر الحب"، ويقصدان السخرية من فيفى عبده، "عزمى وأشجان" يدور حول زوجان يواجهان العديد من الخلافات بسبب الغيرة بشكل كوميدى وساخر.

 

يشار إلى أن آخر أعمال حسن الرداد التليفزيونية مسلسل "حق ميت" الذى عرض منذ عامين، وشاركته البطولة الفنانة إيمى سمير غانم ودلال عبد العزيز.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة