يصطف المئات أمام مراكز الاقتراع فى فنزويلا قبيل انطلاق، الانتخابات المحلية والتى يتوقع أن تفوز فيها المعارضة فى أغلبية الولايات، على الرغم من اتهامات للحكومة بالسعى للحد من مشاركة الناخبين وتضليلهم.
وتعتبر الانتخابات بمثابة اختبار للرئيس نيكولاس مادورو، وللمعارضة على حد سواء، وتأتى بعد تظاهرات دامية استمرت أشهرا دون أن تؤدى إلى إسقاطه.
ودعا تحالف المعارضة "طاولة الوحدة الديموقراطية" السبت مادورو إلى طرد "مستشارين من نيكاراجوا" على الفور، قال أنه تم استقدامهم إلى فنزويلا لتزوير الإنتخابات.
وقال التحالف المعارض أن هؤلاء المستشارين متخصصون فى إجراء تعديلات مفاجئة على مراكز الإقتراع، وهى تقنية تعتمدها حكومة نيكاراجوا لارباك ناخبى المعارضة".
واعترضت "طاولة الوحدة الديموقراطية" على التعديلات التى أدخلت فى اللحظات الأخيرة على موقع 274 مركز إقتراع فى 16 ولاية من مناطق صوتت بقوة لصالحهم فى الانتخابات التشريعية عام 2015
طوابير الناخبين ينتظرون فتح مراكز الاقتراع
كشوف الانتخابات فى فنزويلا
طابور الناخبين يصطفون قبيل انطلاق الانتخابات
عشرات الفنزويليين فى طابور الاقتراع
.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة